ضمك يخطف فوزًا قاتلًا ضد الاتحاد ضبط مخالف أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الشباب يتفوق على الفيحاء بهدف في الشوط الأول ضبط مخالف لاستغلاله الرواسب في تبوك قيمة صرف تعويض ساند هيفولوشن تعقد القمة العالمية لإطالة العمر الصحي بحضور 2000 شخصية مشروع الاستزراع السمكي بالشرقية يستهدف إنتاج 1000 طن جامعة الملك سعود وطيران ناس يجددان اتفاقية رعاية برنامج الطلبة المتفوقين والموهوبين قطار حلم الصحراء.. تحفة وتجربة فنية برؤية سياحية فاخرة بـ 34 جناحًا تعادل ضمك والاتحاد إيجابيًّا في الشوط الأول
عرضت صحيفة الغارديان البريطانية بعض الحالات الإنسانية للأطفال الروهينغا اليتامى الذين أتوا إلى العالم بعد مآسٍ تعرضت لها عائلاتهم خلال الفترة الماضية، وتحديدًا بعد الانتقال من ميانمار إلى بنغلاديش.
وحسب ما جاء في الصحيفة البريطانية، فإن إحدى السيدات في سن الـ70 باتت تكرس حياتها لخدمة الأطفال الذين ولدوا بلا أبوين في خضم الصراعات التي يخوضها الروهينغا المسلمين في ميانمار وبنغلاديش.
ووفقًا للصحيفة البريطانية، فإن البداية كانت عندما تولت السيدة دلدار بيغوم مهام تربية طفلة ولدت بعد وفاة أبيها وأمها في ظل الظروف التي تعيشها بنغلاديش وميانمار، حيث لم تنجح محاولات الروهينغا في إنقاذ والدتها من النزيف الحاد الذي ألم بها أثناء الولادة، ما أدى إلى وفاة الأم بعد ساعات قليلة من مجيء رحيمة ابنتها إلى الدنيا.
وتولت بيغوم مهام تربية الطفلة الصغيرة، والتي ولدت في خضم صراعات لا صلة لها بها، وباتت وهي في سن الـ70 الأم والأب لتلك الطفلة لترعاها في كوخ صغير بالقرب من معسكرات الروهينغا في بنغلاديش.
حالة الطفلة رحيمة لم تكن الأولى من نوعها، حيث بات الجيل الجديد من الروهينغا يعاني العديد من الأشياء الأساسية لتوفير نسق أشبه بالحياة الطبيعية داخل تلك المعسكرات.
افتقاد الأب أو الأم أو ربما كلاهما، بات أحد المميزات لحياة الأجيال الجديدة من الروهينغا، والذين بعضهم يفتقد إلى معرفة أصوله، كما أن هناك العديد من الفئات التي لم تتلق أي مستوى من التعليم في ظل الأوضاع المأساوية التي تُلم بالروهينغا خلال السنوات القليلة الماضية.