حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
أقدم أب مصري على الانتحار، بإلقاء نفسه في النيل، بعدما قتل أبناءه الثلاثة بإلقائهم في النهر.
وكانت الأجهزة الأمنية، قد تلقت بلاغا بالعثور على جثة مواطن غارقة في نهر النيل أسفل كوبري الساحل شمال القاهرة، كما عثر على جثة أحد أبنائه في النيل قرب إمبابة، وجثة ابنته بكامل ملابسها أسفل كوبري الساحل، وتكثف قوات الأمن جهودها للعثور على جثة الابن الثالث.
وتبين من التحريات أن المواطن المنتحر يعمل حدادا ويقيم في منطقة السلام شرق القاهرة، واعترف شقيقه أنه كان يعاني من ضائقة مالية، وأزمة نفسية بسبب عجزه عن العمل، وخلافاته مع زوجته التي تركت له منزل الزوجية وأقامت دعوى قضائية لخلعه.
وأكد أصدقاء المنتحر أن الديون تراكمت عليه، وأصبح ملاحقا من الدائنين، وعجز عن الإنفاق على أسرته، مضيفين أنه كان يمر في الأيام الأخيرة من حياته بأزمة نفسية كبيرة ربما تكون وراء قراره بالتخلص من أولاده وحياته بالانتحار غرقا في النيل.
تم إخطار النيابة التي تولت التحقيق وأمرت بدفن الجثث، والبحث عن جثة الابن الثالث، كما أمرت باستدعاء الزوجة للاستماع إلى أقوالها.
حسن خليل
رحم الله عمر بن الخطاب وهو زعيم الأمة وخليفة المسلمين عندما قال للصحابة عن اليهودي الذي كان يتسول في شيخوخته بعد ما سأل عنه بصفته فرد من آفراد الأمة بشخصه وليس دينه ولا مذهبه وبعد ما عرف أنه في فاقة بعد ما تقدم به العمر ولا يقدر علي الكسب فقال قولته المشهورة” أضاع شبابه وعمره من أجل الكسب لموطنه فلا نضيعه في شيخوخته” وما زال مسلسل الإنتحارات للشباب والآباء بسبب الضغوط المالية “والعوز” وأخرها هذا الأب وأبنائه الثلاثة ولا يدر بهم أحد من المسئولين صغارا كانوا أم كباراز