مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
سلط برنامج سند محمد بن سلمان الضوء على مقولة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والتي أكد فيها أن ما يميز هذه البلاد هو حرص قادتها على الخير والتشجيع عليه.
ونشر الحساب الرسمي لبرنامج سند محمد بن سلمان صورة لخادم الحرمين الشريفين وقوله بأن: ما نراه من مؤسسات خيرية في مختلف المجالات سواء التي تحمل أسماء ملوك هذه البلاد أو سواها ما هو إلا جانب واحد من الجوانب المشرقة لبلادنا.
وأطلق يوم أمس الأحد برنامج سند محمد بن سلمان، وهو برنامج مجتمعي غير ربحي يتلمّس احتياجات فئات متنوعة من المجتمع لتحقيق الحياة الكريمة والاستقرار.
ويقدم سند محمد بن سلمان مبادرات تنموية واجتماعية، توفر المساندة من خلال الدعم المادي والمعرفي في إطار عملي واضح وآليات محددة عبر منصة تقنية تشمل جميع خدمات البرنامج وتكفل الوصول إلى فئات المجتمع المختلفة.
وأكد برنامج سند محمد بن سلمان أنه يتم تقديم الدعم لأصحاب الدخل المنخفض، سواء كانوا موظفين لدى القطاع الحكومي أو الخاص، مع إعطاء الأولوية لأبناء شهداء الواجب والأيتام وأصحاب الهمم من الاحتياجات الخاصة.
ويأتي برنامج سند محمد بن سلمان انطلاقًا من سعي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في تنمية مجالات المبادرات الاجتماعية غير الربحية المعنية بتمكين المواطنين والمواطنات ويأتي ذلك امتدادًا لها، وتحقيقًا للغايات التي يسعون إليها في مجالات الحياة المختلفة والتي تعزز الحياة الكريمة والاستقرار، ولذلك وجه سموه بإطلاق برنامج سند محمد بن سلمان.
ويهدف برنامج سند محمد بن سلمان الذي يمثل الغاية الشخصية لسموه إلى تلمّس احتياجات فئات المجتمع المختلفة، إضافة إلى وضع أطر وقواعد لمبادرات الأمير محمد بن سلمان الخيرية الموجهة للمجتمع السعودي، وجمعها ضمن حقل موحد، وتوجيه المبادرات للفئات المختلفة وفقًا لنوعيتها بما يكرس التنمية الفاعلة.