في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهرباً
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
قال مسؤول مغربي إن السلطات المغربية تعتقد أن المشتبه بهم الأربعة في مقتل سائحتين نرويجية ودنماركية في جبال أطلس كانوا يعملون بمفردهم على الرغم من مبايعتهم تنظيم داعش.
وأضاف أبو بكر سابك الناطق الرسمي باسم المديرية العامة للأمن الوطني المغربي أن إلقاء القبض على تسعة أشخاص آخرين في القضية أحبط مؤامرة إرهابية.
وعُثر يوم الاثنين على جثتي الدنماركية لويسا فستراغر غيسبرسن (24 عاما) والنرويجية مارين يولاند (28 عاما) مذبوحتين في منطقة معزولة قرب إمليل على الطريق إلى قمة توبقال وهي أعلى قمة في شمال أفريقيا ومقصد شهير لتسلق الجبال.
وقال سابك للقناة الثانية في التلفزيون المغربي: إن المشتبه بهم الأربعة تتراوح أعمارهم بين 25 و33 عاما وإنهم توجهوا إلى إمليل وهم عازمون على ارتكاب جريمة دون اختيار هدفهم مسبقاً، وقد بايعوا تنظيم داعش في تسجيل مصور يوم الجمعة قبل العثور على الجثتين لكن دون الاتفاق على هذا مسبقاً مع أي كيان أجنبي.
ووصف سابك الأربعة بأنهم “ذئاب منفردة”. وقال “العملية الإجرامية التي ارتكبت لم يكن مخططاً لها مسبقاً أو بتنسيق مع تنظيم (داعش)”.
وقال سابك: إن “الذئاب المنفردة” لا تحتاج إلى إذن من زعيمها”، دون أن يوضح كيف خلصت السلطات إلى هذه النتائج.
وتابع قائلاً “المؤكد هو أن شخصاً واحداً من الموقوفين هو الذي كانت له سوابق في التطرف إذ تم اعتقاله في عام 2013 في قضايا تتعلق بتجنيد واستقطاب المتشبعين بالفكر المتطرف والذين يرغبون في الالتحاق بأماكن التوتر عبر العالم.