اكتشاف مومياوات الفهد الصياد دليل انتمائه لشبه الجزيرة العربية أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع الإيداع اليوم.. خطوات الاستعلام عن الضمان الاجتماعي وشروط الاستحقاق ولي العهد يهنئ مايكل مارتن بمناسبة انتخابه رئيسًا للوزراء في إيرلندا توضيح بشأن خصم ضريبة المدخلات النيابة: وجوب عرض الخصائص الكمية للسلع بوضوح وفق نظام القياس الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 50 طنًّا من التمور إلى بوركينا فاسو مديرية السجون تقيم حفل تكريم لمتقاعديها تأخير بداية اليوم الدراسي غدًا في مدارس القصيم
سلطت شبكة بلومبيرغ الأميركية الضوء على الفرص المتاحة لدمج اثنين من أكبر البنوك في المملكة، مشيرة إلى أن ذلك سيخلق كيانًا يُقزم منافسيه داخل السوق السعودي.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن الاندماج المقترح بين بنكي الرياض والأهلي التجاري سيدفع سائر المقرضين إلى النضال للحصول على حصة سوقية في المملكة، وهو الأمر الذي سيكون له انعكاسات ضخمة على أداء الأسواق في المملكة.
وأوضحت الشبكة الأميركية أن الاندماج المقترح للبنك التجاري وبنك الرياض، الأول والرابع بين أكبر البنوك السعودية، سيخلق مؤسسة تبلغ قيمة أصولها 182 مليار دولار، مؤكدة أنه يمكن للمُقرض العملاق أن يكتسب ميزة ضد المنافسين المحليين والأجانب في الاقتصاد الذي ما زال يعاني من ضيق السيولة بعد انخفاض أسعار النفط في عام 2014.
وقالت إن الاندماج يمكن أن يؤثر على هيمنة المؤسسات الأجنبية على القروض المشتركة في المملكة، بما في ذلك البنوك اليابانية والشركات العالمية مثل “سيتي جروب” و”HSBC هولدينغز”.
وتعتزم الحكومة الاعتماد على المقرضين المحليين للحصول على 32 مليار دولار في العام المقبل لسد العجز في ميزانيتها،وهو الأمر الذي يعني تأثيرًا كبيرًا للدمج المتوقع بين المؤسستين البنكيتين في المملكة على الأسواق الداخلية.
ووفقًا للشبكة الأميركية، سيسيطر البنك الجديد على حوالي 30 % من سوق القروض السعودية، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة الضغط على البنوك الأصغر للسير في طريق الدمج.
المقرضون الآخرون يدرسون بالفعل عمليات الدمج، حيث تخطط وحدة “HSBC” في السعودية لشراء بنك “الأول”، المدعوم من قبل “رويال بنك أوف سكوتلاند”، في صفقة بقيمة 5 مليارات دولار.