بسطة خير.. نجاح قياسي يُعزز ريادة الأعمال ويُنظّم عمل الباعة المتجولين
رينارد: لدينا فرصة للتأهل واليابان منتخب صعب
مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد العودة بالدرعية
ارتفاع أسعار النفط
التعادل يحسم مباراة اليابان والسعودية
أمطار ورياح شديدة السرعة على نجران تستمر لـ11 مساءً
“هيئة الطيران المدني” تُصدر غرامات مالية بقيمة 3.8 ملايين ريال
القحطاني منتقدًا رينارد: يلعب بطريقة لا تُناسب الأخضر
بالأرقام.. الأخضر يُعاني ضد اليابان في الشوط الأول
تنظيم الإعلام تستدعي مستخدم تيك توك.. محتوى خادش للحياء ويعارض قيم المجتمع
ما بين تغزل الشعراء به، وتباهي الصقارين بجودته، يظل برقع الصقر أيقونة تجمع الصقارين بصقورهم، فبنزعه تعطى إشارة البداية، وبوضعه تكتسي الصقور وقارها المتفرد، وما بين هذا وذاك، يعرف برقع الصقر بأنه “القطعة الجلدية التي يرتديها الصقر على عينيه”.
وهي أحد أهم الأدوات التي يحرص الصقارون على توفرها للعناية بطيورهم بشكل يومي، ويحرص الصقارون كثيراً على اختيار نوع جيد للبرقع ومقاس ملائم ومناسب لرأس الطائر، لراحته خلال تغطيته به، وبما يوفر طمأنينة عالية للصقر يسهل من خلالها تدريبه وتغذيته ومنحه العناية اليومية المطلوبة.
وتختلف أنواع “برقع الصقور” لدى المهتمين، ومن أبرز تلك الأنواع:
البرقع العربي:
يصنع من الجلد أو الوبر ويعد أفضل أغطية الصقور.
البرقع الألماني:
يصنع على شكل رأس الطائر ويستخدم للصقور الصغيرة.
البرقع الهندي الإنجليزي:
مريح في الاستخدام ويعيبه أنه غير متقن الشكل.
البرقع المركزي:
مطور من البرقع الألماني ويتمتع بعدد من المميزات.
البرقع الهندي:
لا يمكن فتحة وغلقه ولكن يوضع على الرأس فقط.
ويوفر معرض الصقور والصيد، الذي يختتم أعماله اليوم السبت في الرياض، وينظمه نادي الصقور السعودي، أنواعاً مختلفة من البراقع وإكسسوارات الصقور، عبر أجنحته المختلفة، كما يحرص النادي على التوعية بأدوات الصيد بالصقور، وتثقيف المجتمع بها، في إطار حرصه على إحياء تلك الثقافة الأصيلة.