القبض على مخالف لتهريبه 393 كيلو قات في عسير فاتح تريم يقود الشباب رسميًّا مدرب منتخب العراق: أعرف الأخضر جيدًا سفارة السعودية لدى ميانمار: إجازة رسمية من الاثنين المقبل أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه
اختتمت بالأسبوع الماضي الجولة الـ 15 لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى وهي الجولة التي كانت تعد خلال الثمان مواسم الماضية الجولة الأخيرة بالدور الأول للدوري بوجود 16 فريقًا قبل أن يرتفع عدد الفرق هذا الموسم ليصبح 20 فريقًا.
وبقراءة سريعة حول أكثر الأندية دفعًا لمهر الصعود للأضواء بناء على أرقام المواسم الثمان الماضية والتي كان المتوسط النقطي للأندية الصاعدة فيها ما بين الـ 50 إلى 60 نقطة؛ نجد أن أندية أبها ومن ثم ضمك وجدة هي الأقرب والأوفر حظًا.
وجمع أبها حتى الآن 30 نقطة بمعنى أنه لو جمع مثلها خلال الدور الثاني وتحديدًا لغاية الجولة الـ 30 فإنه سيصل للنقطة 60، وهذا الرقم كما ذكرنا وبحسابات الصعود للدوري الممتاز خلال السنوات الثمان الماضية يعتبر كافيًا لضمان الصعود.
وبنفس الحسبة لو جمع ضمك وجدة نفس رصيدهما الحالي 26 في الدور الثاني لغاية الجولة الـ 30 فإنهما سيصلان للنقطة 52 وهو ما يعني الدخول في دائرة الترشح للصعود رقميًا أيضًا ولكن بنسبة أقل من أبها وهو ما يمكن تصنيفه بقائمة حجز – انتظار.
طبعًا هذه القراءة لا يمكن الركون عليها تمامًا وذلك لزيادة عدد الفرق هذا الموسم وزيادة عدد الجولات إلى 38 جولة أي بزيادة 8 مباريات لكل فريق؛ بمعنى أن النسبة النقطية للصعود هذا الموسم يفترض أن ترتفع؛ بالإضافة إلى التقلبات المتوقعة والتي يشهدها الدوري سنويًا وتحديدًا بالدور الثاني.
وفي المقابل لا يمكن تجاهل هذا التفوق وهذه الأرقام والمعطيات للفرق الثلاث حتى الآن؛ حيث أنها تعطي مؤشرًا واضحًا عن حجم قوتها وعن مدى مقدرتها على المنافسة على الصعود هذا الموسم من عدمها.