بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18 القوات الخاصة للأمن والحماية تنفذ مهامها في سباق طواف العلا 2025 الاتحاد يقلب الطاولة على الخلود ويفوز برباعية بيع سيارة مرسيدس نادرة بـ 51.2 مليون يورو ثنائية محمد صلاح تمنح ليفربول نقاط بورنموث
تأتي زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للجزائر لتعكس عمق العلاقات وأواصر الأخوة ووحدة المصير والهدف بين الأشقاء، في ظل التحديات التي تواجه المنطقة.
ويؤكد المراقبون أن المملكة ترتبط بالجزائر بعلاقات تاريخية توطدت عبر السنين، وتتميز بأواصر الأخوة والقربى والتعاون والتضامن، على الجميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
امتداد للعمل المشترك
وتجسد زيارة ولي العهد امتدادًا للعمل المشترك بين المملكة والجزائر في إطار تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين الشقيقين، والرغبة في استمرار هذه العلاقات وتوطيدها بما يخدم مصلحة البلدين، فالمملكة والجزائر بينهما علاقات استراتيجية ذات أبعاد سياسية اقتصادية وثقافية وأمنية عبرت عن ذاتها في كثير من المواقف والقضايا.
المملكة وثورة الجزائر ضد الاستعمار
ومن ملامح دعم المملكة للجزائر في مراحل مختلفة وقوف الرياض بقوة في دعم وتأييد ثورة الشعب الجزائري للتحرر من الاستعمار الفرنسي وساندته في الأمم المتحدة ورفعت العلم الجزائري عام 1955م.
وكذلك أدانت الجزائر بشدة الاعتداءات الصاروخية التي وجهتها ميليشيا الحوثي ضد مدن المملكة ودعت لوقفها فوراً وأعلنت تضامنها مع المملكة، وتدعم موقف المملكة في مكافحتها للتطرف والإرهاب.
فرص الاستثمار المتبادل
كما يتمتع البلدان بمواقع استراتيجية مميزة، ومصادر بترولية، أكسبتها أهمية فائقة في العلاقات الدولية على المستوى الدولي.
كما تعد الجزائر أرضاً واعدة للفرص الاستثمارية في عدة قطاعات اقتصادية وهو ما يعطي زخماً للعلاقات الاقتصادية وفرص الاستثمار المتبادل بين البلدين الشقيقين.