لانتهاك الخصوصية.. تغريم شات جي بي تي 15 مليون يورو بينها العربية.. جوجل تدعم 45 لغة جديدة بـGemini متى يكون الكوليسترول الجيد ضارًّا على الصحة؟ ارتفاع ضحايا إعصار شيدو إلى 76 شخصًا في موزمبيق الكويت وعمان يفتتحان خليجي 26 بتعادل إيجابي حالة وفاة و10 إصابات.. تصادم 20 مركبة بالرياض شاهد.. حالة مطرية غزيرة على تنومة نتائج المباراة الافتتاحية لـ الأخضر في كأس الخليج بالفيديو.. حرائق في قازان الروسية إثر هجوم أوكراني بالمسيرات فينيسيوس يغيب عن ريال مدريد ضد إشبيلية
وصف الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي الأول بالمنطقة الوسطى د.صالح بن عبدالله التميمي، مدينة الملك سعود الطبية بأنها بيت الخبرة في تقديم الرعاية الصحية .
جاء ذلك خلال حضوره لملتقى “صوتك يهمنا” بمدينة الملك سعود الطبية، والذي من خلاله أعلن مبادرته بأن يكون أول استشاري يباشر العمل في مراكز الرعاية الأولية في تخصص الأطفال، حيث يُنتظر أن تبدأ ستة مراكز للرعاية الأولية بمنطقة التجمع بفتح العيادات التخصصية الاستشارية؛ وذلك إيمانًا منها بدور الرعاية الصحية الأولية في صحة المواطن.
وأشار د.التميمي إلى أن منطقة التجمع هي اتحاد صحي متكامل؛ وذلك بوجود تعاون وتنسيق طبي مشترك بين منشآته، حيث أن هناك 15 تخصصًا طبيًا تم اختيار قادتها للتنسيق بين المستشفيات، مؤكدًا بأن مدينة الملك سعود الطبية تلعب دورًا كبيرًا في هذا الأمر، وستتجاوز حدود أسوارها، كونها “بيت الخبرة” في تقديم الخدمات الصحية.
وطمأن د.التميمي موظفي منطقة التجمع عن مستقبلهم ، مؤكدًا بأنه لا يرغم أحدًا في التحويل من نظام الخدمة المدينة لنظام التشغيل الذاتي ، ناصحًا إياهم بأن لا يضيعوا وقتهم في القلق حيال هذا الأمر .
ولفت د.التميمي إلى أن التجمع سيشابه القطاع الخاص من ناحية وجود التنافس والمسؤولية، وإنتاجية أعلى من السابق، موضحًا بأن النظام الجديد فيه خير للجميع .
وشدد د.التميمي على ضرورة بيئة العمل المتكاملة، منوهًا بالوقت نفسه بأن القائد الناجح هو من يصل بفريق عمله لإنتاجية كبيرة .
من جانبه، اختصر المدير العام التنفيذي للمدينة د.أحمد العنزي سياسته القادمة قائلًا: عممت رسالة عبر البريد الإلكتروني لمنسوبي ومنسوبات المدينة، تؤكد بأنهم خير عون لي في مهمتي، وأني لا شيء بدونهم، وحاثًا إياهم في التواصل المباشر لتطوير منظومة العمل بمدينة الملك سعود الطبية.
وفي إجابته حول موضوع الابتعاث، أوضح د.العنزي بأن باب الابتعاث مفتوح، إلا أن الأمر يتطلب أن يكون لدى المدينة احتياج في التخصص المبتعث إليه.