وزير الحرس الوطني يقلّد رئيس الجهاز العسكري المكلّف وسام “فارس”
12 خدمة ميدانية ترافق 4000 معتكف في المسجد النبوي
الفرق الإسعافية تعيد النبض لمعتمر مغربي في المسجد الحرام
أمانة الباحة تستعد لإقامة 55 فعالية احتفالًا بعيد الفطر المبارك
إدارة المساجد بمحافظة الطائف تحدد 350 جامعًا لإقامة صلاة عيد الفطر
“بارنز” .. راعيًا رئيسيًا لمبادرة إفطار الصائمين
مفتي المملكة يوجه بمواصلة العمل بفروع الإفتاء خلال العشر الأواخر من رمضان وأيام العيد
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية بإقليم موبتي في مالي
التميمي راعيًا رئيسيًّا لحملة “مليون إفطار صائم” للحد من الحوادث قبل الإفطار
جموع المصلين يؤدون صلاة العشاء والتراويح في المسجد النبوي ليلة 27 رمضان
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية تستضيف جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية 20 جمعية من جمعيات رعاية الأيتام بالمملكة للمشاركة في المخيم العلمي الثاني للأيتام خلال الفترة من 27 / 12 / 2018 إلى 3 / 1 / 2019 في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران، حيث يشارك في المخيم العلمي 80 يتيماً من الطلاب المميزين في المرحلة الثانوية.
ورفع عضو مجلس الشورى مدير عام جمعية بناء لرعاية الأيتام عبدالله بن راشد الخالدي شكره لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية على موافقته الكريمة على رعاية المخيم.
وأضاف الخالدي: يأتي المخيم العلمي الثاني بعد نجاح نسخته الأولى الذي أقيم مطلع العام الحالي 2018م بمشاركة 40 ابنًا من جمعيات الأيتام بالمملكة حقق الأبناء خلالها الكثير من الإنجازات والعمل على مشروعات لكل مسار من مسارات المخيم المتضمنة (علوم الفضاء والطيران، الابتكار، الروبوت والتوستماستر). إضافة إلى اكتسابهم عددًا من المهارات في التواصل والحوار واتخاذ القرار وحل المشكلات ومهارات العمل ضمن فريق، وقد كان هناك تأثير إيجابي ملموس على المشاركين في المخيم الماضي لما تضمنه من مسارات علمية مبتكرة راعت الجوانب العلمية للمشاركين وكذلك الفروقات الفردية واختيار المسار المناسب لكل مشارك.
وستكون مشاركة الأيتام للنسخة الثانية من المخيم في (8) مسارات سيكون لها أثر إيجابي بإذن الله على مستقبلهم وتحقيق أهدافهم حيث تتضمن المسارات العلمية علوم الفضاء والطيران، الابتكار، الروبوت , والتوستماستر. كما تتضمن المسارات الإثرائية: الفن والإعلام، الرياضة والتجارب العلمية، والتي تهدف إلى تعزيز المهارات الحياتية والوظيفية والتدريبية. والتي تتواكب مع مهارات القرن الواحد والعشرين مما يفتح الأفاق لهؤلاء الشباب لخلق فرص واعدة في المستقبل سواء في التعليم الجامعي والتخصصات العلمية والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.