تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
البنك المركزي يرخص لشركة تمارا للتمويل
مراحل غسل السجاد بالمسجد الحرام
فاجأ الرئيس السوداني عمر البشير العالم بزيارة خاطفة أمس إلى سوريا التقى خلالها بشار الأسد لساعات لكنه فتح الباب واسعًا للحديث عن الأسباب الحقيقية وراء هذه الزيارة والتي تعد الأولى لرئيس عربي منذ 2011.
ردود فعل متباينة أبداها المغردون العرب حول زيارة عمر البشير إلى سوريا لكنها كلها تؤكد على القواسم المشتركة التي تجمع النظامين في دمشق والخرطوم.
الخراب العربي الكبير
في البداية قال الكاتب السوري أحمد بازيد: ضحكة عمر البشير عنوان للخراب العربي الكبير، بشار الأسد قدوة هذه النظم المتوحشة والتافهة،يحسدونه أنه قتل ودمّر أكثر، يحتفلون بمذابحه التي لم يفعلوا مثلها، تفرحهم إمكانية ارتكاب أفظع جرائم الإبادة بحق شعوبهم وأن يبقوا زعماء ويضحكوا النظم المتعفنة والمتشابهة لا بديل عن إسقاطها.
وأضاف : التعامل مع أكبر سفاح في العصر الحديث قتل نصف مليون سوري وشرّد نصف الشعب، هو مسألة أخلاقية وإنسانية بالدرجة الأولى وليست مساحة اختلاف ومناورة سياسية.
السقوط المريع
أما الكاتب الفلسطيني ياسر الزعاترة فعلق على زيارة عمر البشير إلى سوريا بالقول: عمر البشير في دمشق ويلتقي بشار اﻷسد ..بئس الزائر والمستقبِل. أي مصلحة للبشير في هكذا مصافحة مع قاتل بشع؟! حيت تدوس السياسة على الحد الأدنى من المبادئ يكون السقوط المريع.
أما الكاتب اللبناني فارس خشان فقد نشر صورة عمر البشير في دمشق وعلق عليها بالقول : هذه ليست مجرد صورة تجمع الرئيس السوداني عمر البشير بالرئيس السوري بشار الأسد، في دمشق بعد ظهر الأمس، بل هي علامة انتصار الجريمة المتوحشة على الإنسانية والعدالة الدولية.