خلك حريص وحرّص عليهم.. حملة توعوية ضخمة لـ البنوك السعودية للتوعية ضد الاحتيال الأخضر يواصل استعداداته لمواجهة إندونيسيا نيمار يقترب من العودة إلى سانتوس ظهير الحامد في العناية المركزة إثر إصابته بنزيف حاد في الدماغ الملك سلمان يوافق على استضافة 1000 معتمر من 66 دولة رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: ألبسوا أبناءكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أوانٍ وغسالات
كشفت شبكة بلومبيرغ الأميركية عن توقعاتها الخاصة لميزانية عام 2019 الخاصة بالمملكة، والتي من المنتظر أن يتم الإعلان عنها بشكل رسمي غدًا الثلاثاء.
وتناولت الشبكة الأميركية الملامح الرئيسية للأسواق التي من المتوقع أن تتأثر بتوجهات الميزانيات الرسمية للبلدان الأقوى على المستوى الاقتصادي في العالم، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية والصين والمملكة وروسيا واليابان.
وقالت إن التوقع العام للميزانية السعودية يشير إلى أنها ستتصدر عناوين الصحف ووسائل الإعلام الدولية خلال الأيام القليلة المقبلة، لا سيما في الوقت الذي تراهن فيه الرياض على الدفعة الاقتصادية لتنمية العديد من القطاعات غير النفطية.
ويأتي هذا التوجه كعنصر رئيسي في رؤية 2030 التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان منذ 3 أعوام تقريبًا، والتي تهدف لإنهاء اعتماد المملكة بشكل رئيسي على الإيرادات النفطية.
ومن المتوقع أن يشهد العام المقبل موازنة أكبر ويحقق نتائج أفضل في ظل مواصلة تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية بما ينسجم مع الأهداف الاستراتيجية لبرنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030.
أرقام الموازنات التي أقرتها السعودية خلال عشر سنوات كنموذج عن تاريخ موازناتها، تثبت فعلاً أن المملكة قادرة على تحقيق إيرادات كبيرة جداً من دون أن يكون اعتمادها كلياً على النفط.
وفيما يتوقع أن تبلغ الإيرادات الإجمالية للعام 2018 نحو 896 مليار ريال مقابل 978 ملياراً لعام 2019، كان مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود أقرّ قبل عام ميزانية 2018 التي وصفت بأنها الأكبر في تاريخ السعودية بأسعار نفط متدنية، وتضمن استمرار نمو الاقتصاد عبر تنويع القاعدة الاقتصادية.