13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
أمر عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم، بتعيين حمد بن محمد بن حمد آل الشيخ وزيراً للتعليم خلفًا للدكتور أحمد العيسى.
وقد شغل آل الشيخ العديد من المناصب الهامة، حيث شغل منصب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم” منذ 26 فبراير 2018، وهو عضو في كل من جمعية الاقتصاد السعودية، وجمعية الاقتصاد الأميركية، و”جمعية الاقتصاد الزراعي الأميركية، وجمعية اقتصاديات الموارد والبيئة، المملكة العربية السعودية.
كما شغل منصب مستشار في الديوان الملكي، ونائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين بالمرتبة الممتازة، كما تولى العديد من المناصب في جامعة الملك سعود، منها وكيل الجامعة للتطوير والجودة، وعميد معهد الملك عبدالله للبحوث والدراسات الاستشارية في الجامعة، ووكيل كلية إدارة الأعمال للتطوير والاعتماد، ورئيس قسم الاقتصاد في كلية إدارة الأعمال، وأستاذ مشارك بقسم الاقتصاد في كلية العلوم الإدارية، وأستاذ مساعد بقسم الاقتصاد في الكلية ذاتها.
الوزير حمد بن محمد بن حمد آل الشيخ له العديد من المؤلفات في المجال الاقتصادي والتنموي، كما ألّف عدة كتب بالاقتصاد الرياضي.
الوزير حمد بن محمد بن حمد آل الشيخ حاصل على دكتوراه في التخطيط والتنمية الاقتصادية من جامعة ستانفورد وماجستير في التخطيط والتنمية الاقتصادية من الجامعة ذاتها، وماجستير في الاقتصاد من “جامعة سان فرانسيسكو” في الولايات المتحدة الأميركية، وبكالوريوس في الاقتصاد من ” جامعة الملك سعود ” في السعودية.
محمد
وفقه الله وجميع ولاة امرنا لكل خير وحيث ان رؤية ٢٠٣٠ ركزت على تطوير عناصر التعليم الرئيسية ولانحتاج فقط الا نختار من ارقى تجارب الانظمة التعليمية العالمية التي حققت رؤيتها في زمن قياسي ومعالجة هذا النظام ليتكامل مع تعاليم ديننا الحنيف.