في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
سلطت مجلة ديجيتال جورنال الكندية، الضوء على مدينة الملك سلمان للطاقة، والتي أكدت أنها ستقود البلاد لتكون مركزًا للتطوير والإمداد الخاص بالطاقة النظيفة، بما يراعي التكنولوجيا الخضراء التي صارت توجهًا عالميًا في الوقت الحالي.
وأشارت إلى أن مشروع تطوير مركز الطاقة، والذي يحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، سيُركز على التنقيب والإنتاج والتكرير والبتروكيماويات والطاقة التقليدية وإنتاج المياه ومعالجتها، وهو ما يعني أنه مركز متكامل للطاقة في العالم.
وأشارت إلى أن قيادة شركة أرامكو للمشروع يعطيه مؤشرات ناجحة قبل اكتماله، لاسيما وأن العملاقة الوطنية السعودية تمتلك أكبر عائدات مالية على مستوى العالم في الوقت الحالي، كما أن لديها ثاني أكبر احتياطي للنفط الخام بالعالم، بأكثر من 270 مليار برميل.
وحسب المجلة الكندية، فإنه من المتوقع أن تعود الفوائد الاقتصادية طويلة الأجل للمشروع على نحو 350 منشأة صناعية وخدمية جديدة، مما يؤدي إلى عدد كبير من الوظائف الجديدة، بالإضافة إلى تطوير مهارات جديدة في العمل.
وأوضحت المجلة الكندية أن مشروع “سبارك” يمثل جزءاً حيويًا من رؤية 2030، وهي الخطة التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتنويع مصادر الدخول الاقتصادية في المملكة، بما يشمل الاستثمار في التقنيات البديلة “الخضراء”، خاصة وأنه تم تضمينها كجزء من المخطط الخاص بتطوير قطاعات الخدمات العامة في البلاد، مثل الصحة والتعليم والبنية التحتية والترفيه والسياحة.
وأضافت أن تاريخ الانتهاء من المشروع هو 2035، وحينها سيكون مشروع “سبارك” قادرًا على توفير 100 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، بالإضافة إلى المساعدة في بناء الاقتصاد الداخلي، كما أكدت المجلة أنه سيكون له دور كبير في زيادة الصادرات التكنولوجية من المملكة.