الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
وصل الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك إلى المحكمة للإدلاء بشهادته في قضية اقتحام الحدود الشرقية، أمام محكمة جنايات القاهرة، ومواجهة الرئيس السابق محمد مرسي.
وقبل الإجابة عن أسئلة القاضي قال مبارك إنه لا يمكن الإجابة عن أي سؤال قبل موافقة القوات المسلحة المصرية قبل الإدلاء بالشهادة.
وامتنع حسني مبارك عن الإدلاء بإجابات عن الأسئلة المرتبطة باقتحام الحدود الشرقية خلال ثورة يناير 2011.
وظهر حسني مبارك لأول مرة يسير على قدميه دون الحاجة إلى كرسي متحرك، حيث اعتاد الرئيس الأسبق الظهور على الكرسي.
وخلال دخول مبارك للإدلاء بالشهادة، تم توفير مقعد له وقال القاضي: “لاحظت المحكمة أن الشاهد كبير في السن ولا يقوى على الإدلاء بشهادته واقفًا”، ومن ثم طلب له القاضي مقعدًا ليستطيع الإدلاء بشهادته.
ومن المعتاد أن يدلي الشاهد بشهادته أمام القضاء المصري واقفًا لا جالسًا.
وتشهد مصر مواجهة تحدث لأول مرة في تاريخها بين رئيسين مصريين أمام المحكمة، حيث تعود أحداث القضية إلى عام 2011 إبان “ثورة يناير”، على خلفية اقتحام سجن وادي النطرون ومهاجمة المنشآت الأمنية.
وأسندت النيابة للمتهمين في القضية “الاتفاق مع هيئة المكتب السياسي لحركة حماس، وقيادات التنظيم الدولي الإخواني، وحزب الله اللبناني على إحداث حالة من الفوضى لإسقاط الدولة المصرية ومؤسساتها، وتدريب عناصر مسلحة من قبل الحرس الثوري الإيراني لارتكاب أعمال عدائية وعسكرية داخل البلاد، وضرب واقتحام السجون المصرية”.