حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
تباينت ردود المغردين على وسم ماذا ينقصك بهذه اللحظة ما بين المطالب المعنوية وتلك المادية.
في البداية قالت صاحبة حساب أخت البرق:” لا ينقصني إلا المحفز المعنوي … للاستمرار والوصول لهدفي .. وأوصت بمصادقة الأصدقاء الإيجابيين بقولها : الزموا الأصدقاء ثم الأصدقاء ثم الأصدقاء الإيجابيين وأصحاب الابتسامة وأصحاب الأفكار المتنوعة وأصحاب الأقلام الممتعة هم من أراهن عليهم لأنهم شركاء النجاح حتماً… أما الأقنعة فأنا لا أحبذها”.
أما عيوش القرعاني فقالت إنها متعبة ولا ينقصها في هذه اللحظة سوى الخلود إلى النوم. واتفقت معها “غيمة” لكنها أضافت أنها تبحث عن كوخ فوق شجرة للنوم فيه.
بدورها قالت ريم إن ما ينقصها في هذه اللحظة عمرة تحت المطر داعية الله أن يكتبها لها عاجلاً واتفقت معها صاحبة حساب “المزن” بقولها : ينقُصني الآن وكل يوم شوقِي لمكّة والمدينَة ، اللهم ارزقني الذهاب إليها قبل أن تُقبض روحي.
أما أمون فقالت : لا ينقصني سوى جدتي أمشي معها تحت المطر.”