ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
تباين تعامل المغردين مع “الكلمة” ومردودها السلبي أو الإيجابي، الأمر الذي يستوجب أن يكون المغرد واعيًا لما يمكن أن تشكله تغريداته للآخرين خاصة في ظل طغيان السوشيال ميديا والإعلام الجديد.
وعبر وسم ” أحيانا الكلمة تكون” حاول المغردون توصيف تعاملهم مع الكلمة وخطورتها.
في البداية قالت روان : أحاول أن أكون حذرةً دائمًا، أُدقق في كل كلمة وكل ردة فعل وكل حركة، أُدقق وأخشى أن يمسّني الخذلان.
أما لينا فقالت :” أحيانا كلام عابر وكم كلمة حلوة تغير نفسيتك، حتى لو من شخص غريب وما بينك وبينه شيء، الله يسعد هالأشخاص ويكثر أمثالهم بحياتي”.
بدوره قال صاحب حساب “مكتفي بذاتي” :” سلاما لقلوب .. تجبر قلوبا تكسر .. وتعذر ثم تغفر وتبا لمن بنفسه اغتر .. ويظن أنه دائما الأقدر والأجدر”.
وغردت المدربة “كيت” في الوسم بالقول :”بالرغم من الحبّ الكثيف الذي أحملهُ في روحي إلا أنني في النهاية؛ لا أهاب خسارة أي شيء.. لأنني أفهم جيدًا أنني لا أُفلت شيئًا من يدي قبل أن أُهدر في سبيله كامل شعوري والحشد الغزير من محاولات الحفاظ عليه لذا فإن كل ما يتسرّب مني، لا يملك مهارة العودة”.
من جانبها قالت أسماء “: “الكلمات تشبه المفاتيح إذا استخدمتها بشكل صحيح تُغلق بها فما وتفتح بها قلبا..!”
وقال مقرن العطاوي:” الألم النفسي بسبب كلمة قد يتجاوز الأم الجسدي، الكلمة لها تأثير قوي قد تمرض شخصا ، تعالجه، تميته أو تحييه. الكلمة قد تكون رصاصة تخترق النفس وتمزقها، أو كالبلسم يحتوي الألم. فانتبه جيداً.”
وقال قاسم القاسم : العاقل ؛ إذا تكلم بكلمة أتبعها بحكمة ومثل.!! والأحمق ؛ إذا تكلم بكلمة أتبعها حلفاناً.!!