خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
ترأس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتماعًا أمنيًا عاجلًا اليوم الأحد، عقب أعمال الشغب التي قام بها مئات المحتجين على إجراءات الحكومة.
وقال متحدث باسم الحكومة إن هناك احتمالًا لفرض حالة الطوارئ لمعالجة الاضطرابات.
وامتدت الاحتجاجات على أسعار الوقود إلى غضب عام بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة. وأصيب 100 شخص بجروح، بينهم 23 فردًا من عناصر الأمن، فيما قالت مصادر الشرطة إن 400 شخص قد اعتقلوا.
وعاد الرئيس ماكرون من اجتماع قمة العشرين في الأرجنتين الأحد وتوجه مباشرة إلى قوس النصر لتقييم الأضرار.
وقال المتحدث باسم الحكومة بنجامين غريفو لمحطة إذاعة “أوروبا 1″ إن فرض حالة الطوارئ بات خيارًا محتملًا، مضيفًا: علينا التفكير بالإجراءات الممكن اتخاذها لتجنب تكرار هذه الحوادث”.
وشارك حوالي 300 ألف شخص في التظاهرة الأولى التي خرجت في 17 نوفمبر الماضي في أنحاء البلاد.
وكانت أسعار الوقود العالمية قد ارتفعت، لكنها عاودت الانخفاض، لكن حكومة ماكرون رفعت ضريبة الهيدروكربون هذه السنة بقيمة 7.6 سنت للتر الديزل و 3.9 سنت للتر البنزين، كجزء من حملة لتشجيع الوقود النظيف.
ورأى المحتجون أن قرار رفع إضافة لسعر الديزل بقيمة 6.5 سنت و2.9 سنت للبنزين أنه “القشة التي قصمت ظهر البعير”.