انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
بعد الأمر الملكي الكريم الصادر اليوم باستمرار صرف بدل غلاء المعيشة للمواطنين العاملين في القطاعين الحكومي والعسكري وعدد من الفئات الاخرى تتجه الأنظار إلى القطاع الخاص للاضطلاع بدوره في هذا الشأن.
وطالب المواطنون القطاع الخاص بأن يبادر بصرف بدل غلاء المعيشة للمواطنين أسوة بما تم في القطاعات الأخرى لان الظروف المعيشية في المملكة واحدة.
ودعا المواطنون مؤسسات القطاع الخاص الى القيام بالدور التنموي المنشود نظرا للتسهيلات التي تمنحها الدولة للمستثمرين في كافة القطاعات.
يأتي هذا بعد يوم واحد من توجيه مجلس الضمان الصحي التعاوني تحذيرًا لمنشآت القطاع الخاص غير الملتزمة بتوفير التأمين الصحي لمنسوبيها سواء سعوديين وغير سعوديين وأفراد أسرهم.
وأفاد الضمان الصحي أن المؤسسات المخالفة ستتعرض إلى إيقاف الخدمات بالتنسيق مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، إضافة إلى إلزامهم بسداد الأقساط الواجبة السداد وغرامة مالية تساوي قيمة التأمين عن كل فرد.
وتوقّع المجلس تبعاً لذلك نمو أعداد المؤمن لهم بزيادة تصل إلى (2) مليون مشترك جديد، خلال نهاية العام القادم 2019.
يذكر أن المقام الكريم كان قد أمر اليوم باستمرار صرف بدل غلاء المعيشة الشهري بمبلغ (1000 ) ألف ريال للمواطنين من الموظفين المدنيين والعسكريين ، وبدل غلاء المعيشة للمعاش التقاعدي الذي يصرف للمستفيدين من المؤسسة العامة للتقاعد ، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية من المواطنين بمبلغ (500) خمسمائة ريال ، وبدل غلاء المعيشة للمخصص الشهري لمستفيدي الضمان الاجتماعي بمبلغ (500) خمسمائة ريال ، واستمرار زيادة مكافأة الطلاب والطالبات من المواطنين بنسبة (10 %) ، وذلك لمدة عام مالي واحد إلى حين استكمال دراسة منظومة الحماية الاجتماعية.
وهذا هو العام الثاني على التوالي الذي يتم فيه التوجيه باستمرار صرف بدل غلاء المعيشة مع التأكيد على عدم أحقية البنوك في اقتطاع أي أقساط أو ديون منها.