الإطاحة بمخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهما 90 كجم من القات المخدر
بالأرقام.. سجل مميز لـ فابيو مارتينيز أمام الوحدة
إيغالو يسعى لمواصلة تألقه ضد الخليج
الخلود يبحث عن رقم استثنائي
“رَحابة”.. فعالية تراثية تبرز أصالة التراث الثقافي بالمدينة المنورة
ختام الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
أمانة العاصمة المقدسة توقع 13 مذكرة لتعزيز البيئة الاستثمارية في مكة
23 ألف مستفيد من الخدمات الصحية لزوار المسجد النبوي منذ مطلع رمضان
المطوف الرقمي.. إرشاد للمعتمرين ودليل شامل للمناسك
الأخدود والأهلي يبحثان عن الانتصار الثاني
بعد غياب امتد لنحو 10 أشهر عاد زعيم حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، ورئيس تجمع “نداء السودان”، مساء الأربعاء، إلى عاصمة السودان الخرطوم.
وأعلن حزب المؤتمر الوطني في السودان أن رئيس القطاع السياسي للحزب، عبدالرحمن الخضر، استقبل المهدي، بمطار الخرطوم.
وكانت حكومة السودان أعلنت في وقت سابق، ترحيبها بعودة المهدي للبلاد، بعد أن صدرت بحقه بلاغات مصحوبة بأوامر للقبض عليه، لكن تدخلات حزبية وحكومية نجحت في إيقاف هذه الإجراءات.
وغادر المهدي إلى أديس أبابا للمشاركة في مشاورات مع الوساطة الأفريقية بقيادة ثابو أمبيكي، وبعد انتهائها توجه للقاهرة، ثم إلى العاصمة البريطانية لندن، ثم عاد إلى أديس أبابا الأسبوع الماضي ووصل منها إلى السودان مساء أمس.
ويأتي هذا في الوقت الذي فرضت فيه السلطات في السودان حظرًا للتجول بمدينة عطبرة شمالي البلاد، كما أمرت بغلق المدارس، وذلك بعد احتجاجات على غلاء المعيشة وندرة سلع أساسية.
وقال متحدث باسم حزب المؤتمر الوطني الحاكم: إن أجهزة الأمن التزمت بدرجة عالية من ضبط النفس في تعاملها مع الاحتجاجات في عطبرة والتي وصفها بأنها “عنيفة”.
وأضرم محتجون النار في مقر حزب المؤتمر في عطبرة بسبب غلاء الأسعار.
وقال رئيس وزراء السودان معتز موسى: إن الدعم الحكومي لن يُرفع مرة واحدة، وإن العائلات ذات الدخل المحدود ستبقى تشتري حاجياتها بأسعار مخفضة.
وكان مئات المتظاهرين خرجوا في مسيرات بمناطق مختلفة في السودان ومنهم عطبرة احتجاجًا على غلاء المعيشة وندرة السلع الأساسية.