هزة أرضية في الخليج العربي بقوة 4.36 درجات
ثلاثي برشلونة مطلوب في دوري روشن
في الشوط الأول.. الأهلي يتفوق على الوحدة بهدف
شوط أول إيجابي بين ضمك والنصر
التعادل الإيجابي يحسم مباراة ضمك والنصر
الشؤون الدينية: لا مواقع للأئمة والخطباء في وسائل التواصل الاجتماعي
صندوق التنمية الوطني يستعرض دوره المحوري في تنويع الاقتصاد وتوفير الفرص الواعدة
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء غرفة عمليات استقبال ومعالجة بلاغات الاحتيال المالي
اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
بعد غياب امتد لنحو 10 أشهر عاد زعيم حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، ورئيس تجمع “نداء السودان”، مساء الأربعاء، إلى عاصمة السودان الخرطوم.
وأعلن حزب المؤتمر الوطني في السودان أن رئيس القطاع السياسي للحزب، عبدالرحمن الخضر، استقبل المهدي، بمطار الخرطوم.
وكانت حكومة السودان أعلنت في وقت سابق، ترحيبها بعودة المهدي للبلاد، بعد أن صدرت بحقه بلاغات مصحوبة بأوامر للقبض عليه، لكن تدخلات حزبية وحكومية نجحت في إيقاف هذه الإجراءات.
وغادر المهدي إلى أديس أبابا للمشاركة في مشاورات مع الوساطة الأفريقية بقيادة ثابو أمبيكي، وبعد انتهائها توجه للقاهرة، ثم إلى العاصمة البريطانية لندن، ثم عاد إلى أديس أبابا الأسبوع الماضي ووصل منها إلى السودان مساء أمس.
ويأتي هذا في الوقت الذي فرضت فيه السلطات في السودان حظرًا للتجول بمدينة عطبرة شمالي البلاد، كما أمرت بغلق المدارس، وذلك بعد احتجاجات على غلاء المعيشة وندرة سلع أساسية.
وقال متحدث باسم حزب المؤتمر الوطني الحاكم: إن أجهزة الأمن التزمت بدرجة عالية من ضبط النفس في تعاملها مع الاحتجاجات في عطبرة والتي وصفها بأنها “عنيفة”.
وأضرم محتجون النار في مقر حزب المؤتمر في عطبرة بسبب غلاء الأسعار.
وقال رئيس وزراء السودان معتز موسى: إن الدعم الحكومي لن يُرفع مرة واحدة، وإن العائلات ذات الدخل المحدود ستبقى تشتري حاجياتها بأسعار مخفضة.
وكان مئات المتظاهرين خرجوا في مسيرات بمناطق مختلفة في السودان ومنهم عطبرة احتجاجًا على غلاء المعيشة وندرة السلع الأساسية.