القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
على مدى عقود مضت كانت السعودية والجزائر في خندق واحد لمواجهة التطرف والإرهاب، ونجحت الدولتان في توجيه ضربات قاسية لذوي الفكر التكفيري والمتطرفين.
وتعهد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بعودة الإسلام الوسطي البعيد عن التشدد والتطرف، وفي هذا الإطار تأتي الزيارة الحالية إلى الجزائ،ر والتي ستشهد بحث العديد من الملفات الثنائية لتعزيز العلاقات ورفع حجم التبادل المشترك.
وهناك تعاون سعودي جزائري فيما يتعلق بإيضاح سماحة الدين ومواجهة التطرف في الإرهاب.
وكان ولي العهد وصل إلى الجزائر مساء الأحد، وكان رئيس الوزراء أحمد أويحيى على رأس مستقبليه.
وكان بيان لرئاسة الجمهورية الجزائرية أكد السبت أن الزيارة “ستسمح بإعطاء دفع جديد للتعاون الثنائي وتجسيد مشاريع الشراكة والاستثمار وفتح آفاق جديدة لرجال الأعمال من أجل رفع حجم التبادل التجاري وتوسيع الشراكة الاقتصادية بين البلدين”.
كما ستعطي هذه الزيارة حسب البيان “زخمًا متجددًا لمختلف الورشات الثنائية المنبثقة عن اجتماع الدورة الثالثة عشرة للجنة المشتركة السعودية- الجزائرية المنعقدة بالرياض في أفريل الفارط، والتي توجت بالتوقيع على عدة اتفاقيات للتعاون”.
وخلص بيان رئاسة الجمهورية إلى أن ”زيارة ولي العهد ستكون فرصة للتباحث وتبادل وجهات النظر بشأن المسائل السياسية والاقتصادية العربية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والأوضاع في بعض الدول الشقيقة، إضافة إلى تطورات سوق النفط”.