%97.4 من سكان السعودية قيموا حالتهم الصحية بشكل جيد وأعلى القنفذة أعلى درجة حرارة اليوم بـ35 مئوية والقريات 1 تحت الصفر أسعار الذهب اليوم الخميس ترتفع بأكثر من 1% النشيرا لـ “المواطن”: سعيد بكوني أول شاعر نبطي يُعلق قصيدته دخول النجم الثاني من المربعانية غدًا.. مدته 13 يومًا وفيه برد الانصراف بدء استقبال طلبات الاستثمار الموسمي في متنزهات جازان توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وأمطار رعدية وغبار على بعض المناطق مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية تستضيف جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية 20 جمعية من جمعيات رعاية الأيتام بالمملكة للمشاركة في المخيم العلمي الثاني للأيتام خلال الفترة من 27 / 12 / 2018 إلى 3 / 1 / 2019 في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران، حيث يشارك في المخيم العلمي 80 يتيماً من الطلاب المميزين في المرحلة الثانوية.
ورفع عضو مجلس الشورى مدير عام جمعية بناء لرعاية الأيتام عبدالله بن راشد الخالدي شكره لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية على موافقته الكريمة على رعاية المخيم.
وأضاف الخالدي: يأتي المخيم العلمي الثاني بعد نجاح نسخته الأولى الذي أقيم مطلع العام الحالي 2018م بمشاركة 40 ابنًا من جمعيات الأيتام بالمملكة حقق الأبناء خلالها الكثير من الإنجازات والعمل على مشروعات لكل مسار من مسارات المخيم المتضمنة (علوم الفضاء والطيران، الابتكار، الروبوت والتوستماستر). إضافة إلى اكتسابهم عددًا من المهارات في التواصل والحوار واتخاذ القرار وحل المشكلات ومهارات العمل ضمن فريق، وقد كان هناك تأثير إيجابي ملموس على المشاركين في المخيم الماضي لما تضمنه من مسارات علمية مبتكرة راعت الجوانب العلمية للمشاركين وكذلك الفروقات الفردية واختيار المسار المناسب لكل مشارك.
وستكون مشاركة الأيتام للنسخة الثانية من المخيم في (8) مسارات سيكون لها أثر إيجابي بإذن الله على مستقبلهم وتحقيق أهدافهم حيث تتضمن المسارات العلمية علوم الفضاء والطيران، الابتكار، الروبوت , والتوستماستر. كما تتضمن المسارات الإثرائية: الفن والإعلام، الرياضة والتجارب العلمية، والتي تهدف إلى تعزيز المهارات الحياتية والوظيفية والتدريبية. والتي تتواكب مع مهارات القرن الواحد والعشرين مما يفتح الأفاق لهؤلاء الشباب لخلق فرص واعدة في المستقبل سواء في التعليم الجامعي والتخصصات العلمية والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.