الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
فاجأ الرئيس السوداني عمر البشير العالم بزيارة خاطفة أمس إلى سوريا التقى خلالها بشار الأسد لساعات لكنه فتح الباب واسعًا للحديث عن الأسباب الحقيقية وراء هذه الزيارة والتي تعد الأولى لرئيس عربي منذ 2011.
ردود فعل متباينة أبداها المغردون العرب حول زيارة عمر البشير إلى سوريا لكنها كلها تؤكد على القواسم المشتركة التي تجمع النظامين في دمشق والخرطوم.
الخراب العربي الكبير
في البداية قال الكاتب السوري أحمد بازيد: ضحكة عمر البشير عنوان للخراب العربي الكبير، بشار الأسد قدوة هذه النظم المتوحشة والتافهة،يحسدونه أنه قتل ودمّر أكثر، يحتفلون بمذابحه التي لم يفعلوا مثلها، تفرحهم إمكانية ارتكاب أفظع جرائم الإبادة بحق شعوبهم وأن يبقوا زعماء ويضحكوا النظم المتعفنة والمتشابهة لا بديل عن إسقاطها.
وأضاف : التعامل مع أكبر سفاح في العصر الحديث قتل نصف مليون سوري وشرّد نصف الشعب، هو مسألة أخلاقية وإنسانية بالدرجة الأولى وليست مساحة اختلاف ومناورة سياسية.
السقوط المريع
أما الكاتب الفلسطيني ياسر الزعاترة فعلق على زيارة عمر البشير إلى سوريا بالقول: عمر البشير في دمشق ويلتقي بشار اﻷسد ..بئس الزائر والمستقبِل. أي مصلحة للبشير في هكذا مصافحة مع قاتل بشع؟! حيت تدوس السياسة على الحد الأدنى من المبادئ يكون السقوط المريع.
أما الكاتب اللبناني فارس خشان فقد نشر صورة عمر البشير في دمشق وعلق عليها بالقول : هذه ليست مجرد صورة تجمع الرئيس السوداني عمر البشير بالرئيس السوري بشار الأسد، في دمشق بعد ظهر الأمس، بل هي علامة انتصار الجريمة المتوحشة على الإنسانية والعدالة الدولية.