ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر
وقعت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع مذكرة تعاون مع الهيئة العامة للمنافسة؛ لتعزيز التكامل والتنسيق المشترك للمحافظة على البيئة التنافسية في قطاعي الإعلام والإعلان.
وبينت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، أن الطرفين يسعيان من إبرام هذه المذكرة إلى بناء نموذج متكامل من البرامج الثنائية للتعاون في نشر ثقافة المنافسة العادلة وتشجيعها في سوقي الإعلام والإعلان وتعريف المجتمع وقطاع الأعمال بقواعد المنافسة ودور هيئة الإعلام وهيئة المنافسة في توفير بيئة جاذبة ومحفزة للاستثمار”.
وأضافت أن التعاون مع هيئة المنافسة سيسهم في الإنفاذ الفعال لنظام المنافسة فيما يتعلق بنشاط البث والإنتاج والتوزيع والبيع الخاضع لإشراف هيئة الإعلام.
وأوضحت الهيئة أن الهدف هو تحقيق الشفافية لرفع مستوى الاتصال البناء بين المؤسسات الحكومية والمستثمر والمستهلك، وتعزيز التكامل والتعاون والتنسيق المشترك في مجال تطبيق النصوص والقواعد النظامية المؤدية إلى تعزيز وتأكيد مناخ المنافسة في قطاع الأعمال.
وأشارت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع ،إلى أنه سوف تعقد ورش عمل للتعريف بنظام المنافسة ولائحته التنفيذية وبرامج التدريب المتخصصة، وتبادل الدراسات والأبحاث في المجالات التي تخدم الطرفين.
ويتزامن توقيع الاتفاقية مع إطلاق اللائحة التنفيذية لنظام الإعلام المرئي والمسموع من قبل هيئة الإعلام، وذلك لتفعيل أحكام المنافسة التي وردت في النظام واللائحة بشكل واضح وعادل، وأيضاً الحفاظ على نسيجي سوق الإعلام والإعلان من الممارسات غير العادلة.
ووقع على مذكرة التعاون معالي محافظ الهيئة العامة للمنافسة الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الزوم والرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع بدر بن حسين الزهراني.
وتأتي هذه المذكرة في إطار تحقيق أهداف رؤية 2030 وبرامج التحول الوطني 2020، وإطلاق المبادرات الثنائية لدعم التنمية الاقتصادية.