طقس جازان غير مستقر حتى المساء
ضوابط استخدام الذكاء الاصطناعي في الرسائل العلمية
اطمئنان وسكينة.. زوار بيت الله العتيق وسط منظومة خدمات متكاملة
أرباح الدريس الربعية ترتفع 29.3% إلى 100.1 مليون ريال
دعوى قضائية من جامعة هارفرد لمنع ترامب من تجميد التمويل
رياح وأتربة على منطقة نجران حتى المساء
طرق لعمل القهوة تؤثر على القلب احذروها
هل يؤثر إيقاف الخدمات على التسجيل في نظام التأمينات الاجتماعية؟
أمطار ورياح شديدة على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
طريقة تحديث بيانات العنوان الوطني في حساب المواطن
أعلنت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”، أن ورش عمل الملتقى السعودي للشركات الناشئة الذي انطلق في جدة اليوم، شهدت حضور أكثر من 1200 مشارك ومشاركة انتظموا في 30 ورشة عمل.
وركزت ورش العمل على تعزيز قدرات الشركات الناشئة في التسويق، الإدارة، الحصول على التمويل وجذب المستثمرين، وكيفية تسريع النموذج الأولي للشركات الناشئة والتفكير الإبداعي لرواد الأعمال، إضافة إلى مواضيع متنوعة أخرى لدعم وتمكين الشركات الناشئة في شتى المجالات.
وشملت مواضيع ورش العمل، قياس الرضا المستخدم، تسويق التطبيقات والمشاريع، استراتيجية المنتج، والأبحاث الجامعية التي تنتج عنها الاكتشافات ذات الإمكانات التجارية والتأثير الاقتصادي، إلى جانب الإدارة الفعالة للمشتريات وسلاسل الإمداد، وكيفية تغيير علم البيان من طبيعة علم ريادة الأعمال، وكيفية المحافظة على العميل، والأخطاء الشائعة عند العرض على مستثمري المال الجريء، وطرق اختبار الأفكار.
كما شملت، استراتيجية الوسم للمشاريع الناشئة، الواقع المعزز في مجالات الطاقة، أهمية الإرشاد للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، كيفية تغيير التمويل الجماعي لمستقبل الاستثمار الجريء في المملكة، وأسس التسويق، إضافة إلى أبرز المفاهيم والأدوات في الريادة الاجتماعية، وأبرز العقود المرتبطة لعمل الشركات الناشئة، والبلوتوث في عالم انترنت الأشياء.
وتضمنت مواضيع ورش العمل، أساسيات نموذج العمل التجاري، خطوات بناء الحملة التسويقية، إجراءات تأسيس الشركات ذات المسؤولية المحدودة، والتفكير الإبداعي لرواد الأعمال في ابتكار حلول الطاقة، إضافة إلى الإدارة المالية للشركات الناشئة، والتفكير التصميمي للشركات الناشئة، وكيفية حساب تكلفة المشاريع التقنية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي لمستقبل الشركات الناشئة.
يذكر أن “منشآت” تهدف من تنظيم الملتقى إلى ربط رواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة بالمستثمرين وصناديق رأس المال الجريء، للحصول على استثمارات تضمن نمو مشاريعهم وتحولها من مشاريع ناشئة إلى مشاريع صغيرة ثم متوسطة، لتساهم بشكل فاعل في دفع عجلة التنمية الاقتصادية.