منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة المنتدى السعودي للإعلام يطلق مبادرة “جسور الإعلام” ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بجازان وظائف شاغرة في سير لصناعة السيارات نيمار يعود لـ سانتوس رسميًّا وظائف شاغرة لدى شركة بدائل
أكد مدير عام الجوازات اللواء سليمان بن عبدالعزيز اليحيى أهمية مضامين الخطاب الملكي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ” حفظه الله ورعاه ” في مجلس الشوري يوم أمس الإثنين وما اشتمل عليه من رؤية شاملة للوطن والمواطن.
وفيما يتعلق بالوضع الاقتصادي والوضع الأمني والوضع التنموي في المملكة حرص خادم الحرمين الشريفين ” حفظه الله ” على أن يطّلع أبناءه على مسيرة الاقتصاد والاستقرار الاقتصادي من حيث تنويع مصادر الدخل، وتعزيز القطاع الخاص، وتقليل البطالة، واشتمل عدداً من المحاور الرئيسة التي طرحها خادم الحرمين الشريفين لتكون منارة لنا لاتخاذ التوصيات التي تخدم الوضع الاقتصادي في المملكة، ثم عرّج مولاي خادم الحرمين الشريفين على الأمن الداخلي بالمملكة، ومدى تماسك الأمن الداخلي، وتعزيز اللحمة الداخلية في مساندة الوطن إضافة إلى الهيكلة التي مضت قبل سنة، وهي هيكلة الجهات الأمنية وإنشاء رئاسة أمن الدولة، وفصل الجهة الأمنية عن الجهة الحقوقية، وإعداد الجهات الأمنية لخدمة هذا الوطن، واشتمل خطاب خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله إلى التنمية، فالتنمية في جميع مناطق المملكة هي هدف رئيس لخادم الحرمين الشريفين، هناك مشروعات الآن يتم طرحها في شمال المملكة، ووسط المملكة، وغربها، وهو يهدف إلى ترسيخ التنمية الشاملة في جميع مناطق المملكة العربية السعودية، وهو ما نراه خلال زياراته لجميع مناطق المملكة حالياً، وتوقيع العديد من المشروعات.
وأضاف اللواء اليحيى أن خطاب الملك كان مكثفاً جمع لب التعليمات لكل المسؤولين عن تنفيذ وإنجاح إستراتيجية الوطن في هذه الفترة التاريخية والمرحلة الهامة لحماية الوطن ومقدراته ومكتسباته ومستقبل أبنائه.
ودعا اللواء سليمان اليحيى الله أن يحفظ الوطن الكريم بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد لما فيه خير البلاد والعباد.