تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
في تأكيد جديد على رعاية قطر للإرهاب، استضافت الدوحة 5 قياديين من حركة طالبان الأفغانية كانوا معتقلين في غوانتانامو وأفرج عنهم ضمن صفقة إطلاق سراح الجندي الأمريكي بوي برغدال في 2014.
وأعلنت الدوحة أن المعتقلين الخمسة سينضمون إلى المكتب السياسي للحركة في قطر.
وأكد المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد، تعيين الخمسة المذكورين، مشيراً إلى أن التعيين يأتي في ظرف حساس بسبب التضييق الأمني عليها في أفغانستان.
وتستضيف قطر مكتب حركة طالبان منذ عدة سنوات، فيما وصل قادة الحركة الذين ينعمون برغد العيش في قطر رفقة عائلاتهم إلى أكثر من 25 قيادياً معظمهم هارب من تنفيذ أحكام قضائية أو سبق اعتقاله.
قيادات حركة طالبان في قطر كغيرهم من قادة التنظيمات الإرهابية التي تستضيفهم الدوحة يسيرون في شوارع الدوحة بشكل طبيعي ويرتادون مراكز التسوق والمساجد وكأنهم من أهل البلاد تماماً، بل يستغلون الدوحة لتكوين خلايا إرهابية وزرعها في الدول العربية لخدمة أهداف تنظيم الحمدين.
ولا يعتبر مكتب طالبات في الدوحة مجرد نافذة لوساطات قطرية مشبوهة بل أيضاً خط تمويل للحركة الإرهابية عبر قطر، فقيادات مكتب الدوحة استمروا في إرسال التمويلات للفرع الرئيسي للحركة في أفغانستان لدرجة أن طالبان صنفت قطر بمثابة البيت الثاني لها، وكانت الأموال تأتى من شركات وأعمال خاصة مفتوحة في قطر بغرض التمويل الإرهابي.
وكانت السعودية ومصر والإمارات والبحرين قطعت علاقاتها مع قطر قبل أكثر من عام بسبب رعايتها للإرهاب، فيما تحاول إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إغلاق مكتب طالبان في الدوحة وتصحيح الخطأ الذي وقعت فيه الإدارات السابقة، حيث لم يحقق المكتب الهدف السياسي الذي تذرعت به قطر لاستضافة إرهابيي طالبان.