الخارجية الفلسطينية تجدد مطالبتها بموقف دولي حاسم لوقف مجازر الاحتلال في غزة
اعتماد 167 مسجدًا إضافيًّا لإقامة صلاة الجمعة والعيد بالعاصمة المقدسة
لقطات لهطول الأمطار وتدفق الشلالات في الباحة
شوط أول سلبي بين السعودية والصين
القبض على مخالف لنظام أمن الحدود لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر
لامين يامال يتفوق على فينيسيوس ومبابي برقم مميز
أنشيلوتي يكشف إمكانية عودته للتدريب في إيطاليا
هجوم المنتخب السعودي يبحث عن هدف غائب
“البلد الأمين” توقع مذكرة تفاهم لتطوير مشروع تجاري بالعاصمة المقدسة
عملية نوعية تحبط تهريب 22,496 قرصًا محظورًا و3 كجم حشيش مخدر بجازان
يفتتح بمشيئة الله تعالى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله -، يوم الاثنين القادم الْمُوَافِق الحادي عشر من شهر ربيع الأول الْجَارِي، أَعْمَال السنة الثالثة من الدورة السابعة لمجلس الشورى، حيث يلقي ـ رَعَاهُ اللَّهُ ـ خطاباً، يتضمن سياسة المملكة العَرَبِيّة السعودية الدَّاخِلِيَّة والخارجية.
أعلن ذلك مَعَالِي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ.
وأَعْرَب مَعَالِيه ـ في تصريح صحفي ـ باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس الشورى ومنسوبيه عن سعادته بِمُنَاسَبِةِ تشريف خادم الحرمين الشريفين لمجلس الشورى وإلقاء الخطاب السنوي الذي يتناول السياسة الدَّاخِلِيَّة والخارجية للمملكة بِحَسَبِ مَا تقضي به المادة الرابعة عشرة من نظام المجلس، مُؤكِّدَاً أن مجلس الشورى يتطلع لهذا الخطاب الضافي الذي يأتي كل عام نبراساً لأعمال المجلس.
وأشار مَعَالِي رئيس مجلس الشورى إلى أن المملكة العربية السعودية – بفضل من الله – ثم بفضل الجهود الكبيرة التي يبذلها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – قد أصبحت مثالاً يحتذى في تحقيق النمو الشامل من خلال رؤية المملكة 2030 وما تضمنته من خطط طموحة تهدف لبناء المواطن السعودي وتعزز إسهامه التنموي.
ورفع مَعَالِي الدكتور عبد الله آل الشيخ في ختام تصريحه بالغ الشكر والامْتِنَان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، على مَا يوليانه ـ حَفِظَهُمَا اللهُ ـ المجلس من دعم واهتمام بوصفه سنداً داعماً للحكومة في مسيرة الإصلاح والتطوير التي تشهدها البلاد بحمد الله في هذا العهد الزاهر.
وسأل مَعَالِيه المولى عَزَّ وَجَلَّ، أن يوفق قيادة هذه البلاد إلى مَا فيه الخير والصلاح، وأن يديم على بلادنا نعم الأمن والإيمان ويحفظها من كل مكروه.