مشادة بين مسؤولين مصريين خلال افتتاح مسجد
تجمع جازان الصحي ينجح في علاج مريضة من سرطان الدم الحاد
القبض على مواطنين لترويجهما مادة الإمفيتامين المخدر بالشرقية
الخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر أوامر التهجير الجديدة في غزة
الإطاحة بشخصين لترويجهما الحشيش المخدر في عسير
الجامعة السعودية الإلكترونية تشارك بالمعرض الدولي للتعليم EDGEx 2025
ضبط 5 مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في تبوك
المرور: سارعوا بسداد المخالفات للاستفادة من تمديد فترة التخفيض
فيصل بن فرحان: نرفض بشكل قاطع أي فكرة لتهجير الفلسطينيين
خطوات التقديم على الوظائف التعليمية
وقع مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور صالح السلوك، 12 عقدًا صحيًّا لعام 2018م مع عدد من الشركات الوطنية المقاولة، بتكلفة إجمالية بلغت أكثر من 665 مليونًا، لعدد من المنشآت الصحية في مدن ومحافظات المنطقة.
وأوضح الدكتور السلوك أن العقود شملت عقد استكمال مبنى الطوارئ والحوادث بمجمع الدمام الطبي بقيمة (90.000.000) مليون ريال، وعقد تأمين أجهزة طبية لمستشفى العيون التخصصي بالظهران بقيمة (4.387.695) مليون ريال، وعقد تأمين أجهزة طبية لمركز سعود البابطين لطب وجراحة القلب بـ (5.172.980) مليون ريال، وعقد النظافة والصيانة الغير طبي لمستشفى الجبيل العام بـمبلغ (50.000.000) مليون ريال، وعقد النظافة والصيانة والتشغيل الغير طبي لمجمع الدمام الطبي بـتكلفة (180.468.000) مليون ريال، وعقد النظافة والصيانة والتشغيل غير الطبي لمستشفى الولادة والأطفال بالدمام بقيمة (121.183.000) مليون ريال، وعقد صيانة وإصلاح الأجهزة والمعدات الطبية لمستشفى الجبيل العام بقيمة (25.000.000) مليون ريال، وعقد النظافة والصيانة والتشغيل الغير طبي لمستشفى البطحاء العام بقيمة (15.000.000) مليون ريال.
كما شملت عقد خدمات التغذية المطهية لمستشفيات (الجبيل العام – الظهران العام – العيون التخصصي – بقيق العام – الأمير سلطان بمليجة – مجمع الأمل للصحة النفسية) بمبلغ (116.194.000) مليون ريال، وعقد توريد مظلات ممر النفسية بمجمع الدمام للصحة النفسية بـ (9.113.790) مليون ريال، وعقد مشروع الصيانة السنوية (AMC) لخدمات تكنولوجيا المعلومات والأمن لمجمع الأمل والصحة النفسية بالدمام بمبلغ (2.998.008) مليون ريال، وعقد النفايات الطبية بالمنطقة الشرقية بمبلغ إجمالي قدره (46.040.070) مليون ريال.
وبين السلوك أن المنطقة الشرقية ارتقت فيها الخدمات الصحية بفضل الله ثم باستمرار الدعم للقطاع الصحي من قبل القيادة الرشيدة -حفظها الله-، حيث سعت وزارة الصحة ممثلة بمعالي الوزير الدكتور توفيق الربيعة وقياداتها لتحقيق التطلعات المأمولة، منوهاً بالدعم والمساندة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وبمتابعة سمو نائبه ، مما كان له أكبر الأثر فيما وصلت إليه هذه الخدمات من تحسن وتوسع.