ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
“بحيرات وسط الصحراء”.. قد تكون جملة غريبة ولكن صور التقطتها لتعكس جمال المملكة بعد الأمطار الغزيرة التي هطلت مؤخرًا على بعض مناطق السعودية.
وحولت الأمطار الغزيرة أماكن واسعة من الصحراء إلى بُحيرات وجزر صغيرة، الأمر الذي جعل العديد من المتنزهين يتوجهون إليها، للاستمتاع بها خلال أوقات فراغهم.
ويُشار إلى أن هذه البُحيرات تبقى لفترة طويلة في بعض الأحيان، تصل مدتها إلى 8 أشهر، وذلك قبل أن تجف بسبب حرارة الصيف المرتفعة، بحسب “سي إن إن”.
ولم يتردد المصورون الفوتوغرافيون في توثيق هذه البحيرات التي وُجدت في صحراء السعودية. وهكذا قرر المهندس علي الخُنيني، رصد صحراء نفوذ الثُويرات بعدسة كاميرته، وتوثيق جمال بحيراتها.
وفي جهة الشمال الشرقي، تبعد بحيرة “الكسر” عن محافظة الزلفي حوالي 18 كيلومترًا، إذ يصل طولها إلى 10 كيلومترات، كما يبلغ عرضها حوالي 3 كيلومترات.
وتعتبر هذه البحيرة من أهم وأشهر منتزهات محافظة الزلفي، فهي تتميز بمساحتها الكبيرة وقربها الشديد من روضة السبلة، فضلًا عن امتدادها بجانب كثبان صحراء النفوذ.
ويُشار إلى أن المصور لم يدرس التصوير الفوتوغرافي، إلا أن حبه للكاميرا وعدم مفارقته لها، جعلته في هذا المجال منذ حوالي 20 عامًا.
ويعتبر الخنيني أن الصور تسمح له الاحتفاظ بروعة اللقطات والذكريات الخاصة بالسفر، بالإضافة إلى رصد الطبيعة بكل أشكالها وجمالها.