الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
ضبط مخالفين لاستغلالهم الرواسب في المدينة المنورة
نمو عدد تراخيص مرافق الضيافة السياحية بنسبة 89% في مختلف المناطق
توقعات باستمرار هطول الأمطار الرعدية حتى السبت المقبل
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بعسير
أكثر من 200 مرض يمكن أن تنتقل عبر الطعام
برنت يهبط دون 60 دولارًا للمرة الأولي منذ فبراير 2021
رياح نشطة وأتربة مثارة على حائل حتى السادسة مساء
إحباط تهريب 500 كيلو قات في جازان
أعلنت وزارة الصحة عن استمرار توزيع المنتجات الغذائية الخالية من الجلوتين لمرضى حساسية القمح بمنافذ توزيعها في مستشفيات الوزارة بالمناطق والمحافظات إنفاذاً للتوجيه السامي باعتماد تأمين المنتجات الغذائية الأساسية الخالية من الجلوتين لمرضى حساسـية الجلوتـين (السلياك) .
ودعــت الوزارة جميع مرضى السلياك المنومين أو مراجعي العيادات الخارجية أو الرعاية المنزلية الذين لا تتوفر لهم المنتجات الخالية من الجلوتين إلى زيارة مستشفيات الوزارة المعنية بالصرف كمرحلة أولى بمناطق ومحافظات المملكة للاستفادة منها، لافتة إلى أنه يمكن معرفة المستشفيات التي يتم توزيع المنتجات الخالية من الجلوتين فيها من خلال زيارة الرابط هنا
وأوضحت أن مرض حساسية الجلوتين (القمح) يصيب الكبار والصغار وقد يحدث في أي سن ويعرف طبياً بمرض السيلياك وينتج من وجود الألفا جليادين بالحبوب مثل (القمح، الشعير، الشوفان، الذرة) مما يؤثر سلباً على عمليات الهضم وإمتصاص هذه المنتجات المحتوية علي الجلوتين ويفقد الجسم الفيتامينات والمعادن والسعرات الحرارية الموجودة، مما يؤدي في النهاية لسوء التغذية للإنسان المصاب بالرغم من كفاية الطعام المتناول.
وأشارت إلى أن العلاج الوحيد لهذه الفئة هو تناول منتجات غذائية خالية من الجلوتين، وفي حالة عدم تناول هذه المنتجات قد تحدث مضاعفات للمريض مثل الهزال وسوء التغذية ومرض السرطان والوفاة –لا سمح الله.
يذكر أن برنامج حساسية القمح بالإدارة العامة للتغذية بوزارة الصحة يقوم حالياً بالإعداد لإنتاج وتصميم تطبيق إلكتروني توعوي صحي سيعمل على الأجهزة الذكية مجانًا بعنوان (صحتي بدون “سـلياك”) يهدف إلى تعزيز الوقاية والإرشاد الغذائي والعلاجي لمرضى حساسية القمح ” السلياك ” وتوعية وتثقيف المريض المتابع للتطبيق بالنظام الغذائي الصحي المناسب لحالته الصحية نوعاً وكماً وكيفاً ،إضافة إلى تعزيز معرفته بغذائه الصحي الخالي من الجلوتين وطرق الحصول عليه والإسهام في وقايتهم من أمراض سوء التغذية وباقي الأمراض ذات العلاقة بالغذاء.