لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م تنبيه من هطول أمطار وهبوب رياح شديدة على جازان
أسباب عديدة جعلت الإمارات هي الوجهة الأولى في جولة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لعدد من الدول العربية، ومنها تطابق المواقف تجاه تحديات المنطقة، وأيضًا متانة العلاقات السعودية الإماراتية، وقوة التحالف الإستراتيجي بين البلدين.
وضمن الأسباب أيضًا التي تُجيب على سؤال “لماذا الإمارات أولًا”؛ أن البلدين يمتلكان أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى وجود رؤية مشتركة للتكامل في المجالات كافة، وأيضًا بسبب المشاركة الإماراتية الفاعلة ضمن التحالف العربي في اليمن.
وما يلخص العلاقات القوية والراسخة بين البلدين ما قاله ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد “السعودية حليف مهم وإستراتيجي، وستظل الإمارات على الدوام سندًا وعونًا لها”.
وكان ولي العهد وصل إلى الإمارات أمس في مستهل جولة خارجية تشمل عددًا من الدول العربية، حيث كان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في مقدمة مستقبليه لدى وصوله إلى مطار الرئاسة في العاصمة أبو ظبي.
وعقد الزعيمان الشابان جلسة مباحثات ثنائية تطرقا فيها إلى العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل دعم العلاقات الثنائية بين البلدين.
ورحب الشيخ محمد بن زايد آل نهيان خلال جلسة المحادثات التي جرت في أبو ظبي بزيارة ولي العهد إلى بلده الثاني دولة الإمارات، معربًا عن اعتزازه بروابط العلاقات الأخوية التاريخية المتينة التي تجمع البلدين وقيادتيهما وشعبيهما الشقيقين.
واستعرض الجانبان خلال اللقاء مسار تطور التعاون الإستراتيجي بين البلدين، والذي يرتكز على دعائم ومقومات متعددة من التفاهم والتعاون والعمل المشترك والمصالح المتبادلة.