حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض موعد صدور أهلية حساب المواطن للدورة 86 إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال
أعلنت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”، أن ورش عمل الملتقى السعودي للشركات الناشئة الذي انطلق في جدة اليوم، شهدت حضور أكثر من 1200 مشارك ومشاركة انتظموا في 30 ورشة عمل.
وركزت ورش العمل على تعزيز قدرات الشركات الناشئة في التسويق، الإدارة، الحصول على التمويل وجذب المستثمرين، وكيفية تسريع النموذج الأولي للشركات الناشئة والتفكير الإبداعي لرواد الأعمال، إضافة إلى مواضيع متنوعة أخرى لدعم وتمكين الشركات الناشئة في شتى المجالات.
وشملت مواضيع ورش العمل، قياس الرضا المستخدم، تسويق التطبيقات والمشاريع، استراتيجية المنتج، والأبحاث الجامعية التي تنتج عنها الاكتشافات ذات الإمكانات التجارية والتأثير الاقتصادي، إلى جانب الإدارة الفعالة للمشتريات وسلاسل الإمداد، وكيفية تغيير علم البيان من طبيعة علم ريادة الأعمال، وكيفية المحافظة على العميل، والأخطاء الشائعة عند العرض على مستثمري المال الجريء، وطرق اختبار الأفكار.
كما شملت، استراتيجية الوسم للمشاريع الناشئة، الواقع المعزز في مجالات الطاقة، أهمية الإرشاد للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، كيفية تغيير التمويل الجماعي لمستقبل الاستثمار الجريء في المملكة، وأسس التسويق، إضافة إلى أبرز المفاهيم والأدوات في الريادة الاجتماعية، وأبرز العقود المرتبطة لعمل الشركات الناشئة، والبلوتوث في عالم انترنت الأشياء.
وتضمنت مواضيع ورش العمل، أساسيات نموذج العمل التجاري، خطوات بناء الحملة التسويقية، إجراءات تأسيس الشركات ذات المسؤولية المحدودة، والتفكير الإبداعي لرواد الأعمال في ابتكار حلول الطاقة، إضافة إلى الإدارة المالية للشركات الناشئة، والتفكير التصميمي للشركات الناشئة، وكيفية حساب تكلفة المشاريع التقنية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي لمستقبل الشركات الناشئة.
يذكر أن “منشآت” تهدف من تنظيم الملتقى إلى ربط رواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة بالمستثمرين وصناديق رأس المال الجريء، للحصول على استثمارات تضمن نمو مشاريعهم وتحولها من مشاريع ناشئة إلى مشاريع صغيرة ثم متوسطة، لتساهم بشكل فاعل في دفع عجلة التنمية الاقتصادية.