ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة التشهير بمخالف ارتكب الغش التجاري بحيازة وبيع أدوات كهربائية غير مطابقة الزكاة والضريبة والجمارك توضح ضوابط تقسيط المستحقات الزكوية تنبيه من حالة مطرية على تبوك تستمر حتى المساء ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين
أعاد ملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين التذكير بتفجيرات عمان الإرهابية التي وقعت في مثل هذا اليوم من العام 2005.
وقال الملك عبدالله قي تغريدة له عبر تويتر : تفجيرات عمان الأليمة أظهرت للعالم مقدار قوة شعبنا في وجه كل من يحاول تحدي إرادته، وتهديد عقيدته، وأثبت عبرها الأردنيون، كما أثبتوا مرارا، أنهم أهل العزيمة الصلبة والنخوة والصمود، وأن أردن التسامح والإخاء قوي منيع بأبنائه وبناته الذين لن تتمكن قوى الشر من أن تهزمهم أو تثني عزائمهم.
يذكر أنه في يوم الأربعاء التاسع من نوفمبر عام 2005، وقعت ثلاث عمليات تفجير إرهابية باستخدام أحزمة ناسفة، استهدفت ثلاثة فنادق تقع في وسط العاصمة الأردنية عمان.
ووقع التفجير الأول في تمام الساعة التاسعة والنصف في التوقيت المحلي لمدينة عمان في مدخل فندق الراديسون ساس، ثم ضرب الثاني فندق حياة عمان ثم بعدها بدقائق تم استهداف فندق دايز إن.
ووصل التقدير المبدئي للضحايا إلى 57 قتيلا وما يزيد على 115 جريحا.
وكان السبب الرئيسي لارتفاع عدد القتلى هو حدوث تفجير فندق الراديسون أثناء إقامة حفلة زفاف لعائلة أردنية، وفي وقت لاحق تبنى تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين مسؤولية التفجيرات.
وفي هذه الأثناء قطع الملك عبدالله زيارة قصيرة له في كازاخستان وعاد إلى الأردن، حيث أدان الاعتداء قائلاً “سوف تطال يد العدالة المجرمين وقد ألغى أيضاً الملك عبد الله زيارة كان مخططا أن تكون إلى فلسطين”.