طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
منذ وصوله إلى الأرجنتين لحضور قمة مجموعة العشرين المقامة حاليًّا، اجتذب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان العديد من قادة ومسؤولي الدول المشاركة للقائه على هامش التجمع الاقتصادي الأبرز في العالم.
لقاءات ولي العهد التي تضمنت رئيس الحكومة الهندية ناريندرا مودي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مع توقعات بمزيد من اللقاءات مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، جميعها وجهت صفعة قوية للمزاعم التي خرجت من بعض وسائل الإعلام والحملات المأجورة.
وأكدت صحيفة إيكونوميك تايمز الهندية، أن رئيس الحكومة كان حريصًا على التواصل مع ولي العهد قبل القمة المقامة في الأرجنتين؛ وذلك لتعميق العلاقات بين البلدين وتوسيع نطاق الاستثمارات المتبادلة بين البلدين.
وتأتي تلك الجلسات والاجتماعات التي يشارك فيها الأمير محمد بن سلمان، في الوقت الذي يتطلع العالم لمزيد من الاستقرار الاقتصادي، والذي تعد المملكة الضامن الرئيسي له.
قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو: إن أي محاولة للمساس بالعلاقات الأميركية-السعودية ستعتبر خطأ فادحًا بحق الأمن القومي الأميركي وحلفائه.
ووصف بومبيو، في مقال رأي نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال”، المملكة بأنها القوة الضامنة لاستقرار الشرق الأوسط.
وأضاف أن “المملكة تعمل على تأمين الديمقراطية الهشة في العراق، وتحاول إبقاء بغداد مرتبطة بمصالح الغرب وليس بطهران. كما أن الرياض تساعد في التعامل مع الأعداد الهائلة من اللاجئين الهاربين من الحرب السورية عن طريق العمل مع الدول المضيفة، والتعاون بشكل وثيق مع مصر.
وبخلاف الولايات المتحدة، أبدت روسيا أيضًا أن توطيد العلاقات مع السعودية هو السبيل الوحيد لضمان استقرار أسواق النفط العالمية في الوقت الحالي، لاسيما في ظل العديد من التحديات التي ينتظرها.
ويُجهز الرئيس الروسي فلاديمير بوتين العديد من الملفات الاقتصادية والسياسية التي من المتوقع مناقشتها خلال اللقاء المنتظر بين الجانبين على هامش قمة مجموعة العشرين، بالإضافة إلى الإعداد لزيارة رسمية- أعلن عنها الكرملين- للمملكة خلال الفترة المقبلة.