1000 موقع استشارات.. اليابان تدعم الشركات القلقة من رسوم ترامب
السعودية تسجل فائض تاريخي لبند السفر في ميزان المدفوعات بـ49.8 مليار ريال في 2024
الهجانة يحيون تقاليد العيد في بادية تبوك على أنغام الهجيني
القبض على 4 أشخاص لترويجهم أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي
أمطار ورياح على العُلا
الزكاة والضريبة تعلن مواعيد تقديم الإقرارات لشهر إبريل
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
القبض على 4 أشخاص لترويجهم الحشيش والإمفيتامين في الشرقية
3 إجراءات وقائية لتفادي الغرق في المسابح
مهمة بحثية سعودية إلى المدار القطبي للفضاء
سلطت شبكة بلومبيرغ الأميركية الضوء على خطاب أمير قطر تميم بن حمد آل ثان لبلاده، وأكدت أن افتقاده للعديد من النقاط خلال حديثه يشير إلى عدد من الأمور الخاصة بسياسات الدوحة.
وخلال الخطاب السنوي الذي استمر 17 دقيقة، لم يذكر تميم أي شيء عن الجهود المبذولة لإنهاء المقاطعة التي تقودها المملكة بمشاركة كل من الإمارات ومصر والبحرين.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن أمير قطر لم يشر أيضًا إلى الأسباب التي أدت إلى اتخاذه بعض القرارات المتعلقة بتغيير الحكومة وبعض المسؤولين.
وأوضحت أن قراره بتغيير بعض المسؤولين في الوزارات الذي جاء يوم الأحد، لم يكن له أي ذكر في خطاب تميم، مشيرة إلى أنه اتخذ قرارات بتصعيد عدد من أفراد العائلة المالكة الأصغر سنًا والمديرين التنفيذيين البارزين إلى المناصب القيادية.
ووصفت بلومبيرغ هذا القرار بأنه أكبر تغيير في القيادة منذ توليه السلطة في عام 2013، لافتة إلى أن ذلك كان بحاجة إلى تفسير واضح يرد في خطابه إلى البلاد.
وبدلاً من ذلك، ركز الأمير على خطط تطوير البنية التحتية لقطر قبل انطلاق نهائيات كأس العالم لكرة القدم لعام 2022، بالإضافة إلى الجهود الرامية إلى الحفاظ على مكانتها كأكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم، متناسيًا الموضوعات الأكثر جدالية في الشارع القطري.
وعكف أمير قطر منذ سنوات على منح السلطة للمقربين من أصدقائه وأقاربه خلال الفترة الماضية، وذلك دون النظر إلى مدى الكفاءة التي يتمتعون بها في العمل العام والسياسي.