المجاهدين تحبط تهريب 260 كيلوجرامًا من القات المخدر مركز التعليم الإلكتروني يعلن بدء التقديم على جائزة الابتكار البلديات والإسكان تُطلق برنامجًا تدريبيًّا منتهيًا بالتوظيف زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر ساندويتش الجنوبية السجل العقاري يدشن خدمة المسجل العقاري التجارة تشهِّر بمخالفين لعرضهما مواد غذائية منتهية الصلاحية طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر.. 4 خطوات للاشتراك ضربات قاصمة.. إحباط تهريب 939 كجم حشيش مخدر و82 ألف قرص إمفيتامين نقل مواطن بطائرة الإخلاء الطبي من تايلاند إلى السعودية إحباط تهريب 140 كجم من نبات القات المخدر بجازان
ابتكر باحثون بجامعة كورنيل الأمريكية تطبيقاً إلكترونياً لمراقبة درجة تركيز الموظف عن طريق مراقبة اتساع حدقة العين بواسطة مجموعة من اللقطات التي يتم تسجيلها بكاميرا الهاتف المحمول في كل مرة ينظر فيها الموظف إلى شاشة الهاتف.
وأوضح الباحث فنسنت تسينج المتخصص في مجال تكنولوجيا المعلومات، أنه “نظراً لأن درجة التركيز تتباين، سيكون من المفيد أن نتوصل إلى نسق معين لتنظيم برنامج الأعمال التي يقوم بها الموظف على مدار اليوم”.
وأوضح: “نظراً لأن الأشخاص يستخدمون هواتفهم المحمولة بشكل متكرر خلال اليوم، راودتنا فكرة استخدام الهواتف كوسيلة لفهم وقياس درجة انتباههم، ونظراً لأن عيون البشر تتأثر بدرجة تركيزهم، وجدنا أنه من الممكن أن نستغل اللحظة التي ينظرون فيها إلى الهاتف في معرفة درجة تركيزهم في تلك اللحظة”.
وعندما يكون الإنسان في حالة انتباه، يصدر النظام العصبي تعليماته بحيث تتسع حدقة العين لكي يتسنى للشخص جمع المعلومات بسهولة، ولكن عندما يكون الإنسان في حالة شرود، فإن النظام العصبي يجعل حدقة العين تنكمش بشكل تلقائي.
ويرى تسانج أنه من الممكن تطبيق هذه المنظومة الإلكترونية التي أطلق عليها اسم “أليرتنس سكانر” في المجالات الطبية على وجه التحديد، حيث كثيراً ما يقضي الأطباء والجراحون ساعات طويلة من أداء أعمال تتطلب درجات عالية من الدقة والتركيز، ومن ثم فإن أي خطأ قد يترتب عليه عواقب وخيمة تهدد حياة المرضى”، مؤكداً أن وجود كاميرا مسلطة على وجه الجراحين قد تساعد في ضمان تركيزهم طول فترة الجراحة.
وأكد تسانج أيضاً أن فهم معدلات تباين التركيز لدى الموظفين يمكن أن يكون مفيدا كذلك في شتى مناحي الحياة ومختلف مجالات العمل، مضيفاً أنه “سوف يكون من الجيد أيضاً أن يعرف الشخص أفضل توقيت للحصول على قسط من الراحة من أجل استعادة نشاطه لمواصلة العمل مرة أخرى”.