ضبط 5 مقيمين لممارستهم الصيد داخل منطقة محظورة في جازان توكلنا: تحققوا من تحديث التطبيق إلى آخر إصدار أهداف وفوائد برنامج المصافحة الذهبية سبب قطبي ينقل حفل تنصيب ترامب لقاعة مغلقة توقعات بانخفاض درجات الحرارة ابتداء من الأحد المقبل ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ15 التعادل الإيجابي يحسم مباراة التعاون والنصر توضيح مهم بشأن التسجيل في ضريبة القيمة المضافة مخيمات مبتكرة بتقنيات جديدة في موسم الحج 1446 أمانة جدة تدخل موسوعة جينيس للمرة الثانية
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن المملكة حليف رائع للولايات المتحدة ويجب الحفاظ على العلاقات الجيدة معها.
وقال ترامب خلال زيارة لولاية كاليفورنيا: ”السعودية حليف رائع بحق فيما يتعلق بالوظائف والتنمية الاقتصادية… بصفتي رئيس أمريكا، ينبغي أن أضع الكثير من الأمور في الحسبان“.
وحول مزاعم واشنطن بوست التي نشرت بعض المعلومات حول قضية جمال خاشقجي وادعت نقلها عن مصادر في CIA أكد ترامب أن المعلومات المنشورة في الصحيفة غير دقيقة.
وأضاف ترامب أنه سيتلقى تقريرًا مفصلًا حول الجريمة من المخابرات الأمريكية يوم الثلاثاء المقبل، لافتًا إلى أنه من السابق لأوانه الحديث عن أي تطورات في القضية.
ورفض ترامب أكثر من مرة محاولات بعض السياسيين الرامية إلى حظر مبيعات السلاح إلى المملكة إلى الحد الذي جعله يصرح ذات مرة أن أي عقوبات على المملكة هي عقوبات على أمريكا ذاتها.
وكانت الخارجية الأمريكية أعلنت في وقت سابق أن التقارير المتداولة مؤخرًا والتي تشير إلى أن الحكومة وصلت إلى استنتاج نهائي بشأن وفاة خاشقجي هي تقارير غير دقيقة.. ما زالت هناك أسئلة عديدة ليس لها إجابات بشأن خاشقجي“.
وكانت أمريكا فرضت الأسبوع الماضي عقوبات على 17 شخصًا على صلة بقضية خاشقجي.
وأعلنت النيابة العامة أنها وجهت التهمة إلى 11 شخصًا من أصل 21 تم توقيفهم على ذمة التحقيقات مطالبة بإعدام 5 منهم هم من أصدر أمر قتل خاشقجي و4 باشروا جريمة القتل.
وأكدت النيابة العامة أن التحقيقات لا تزال جارية وأنها بانتظار وصول التسجيلات التي زعمت تركيا أنها تمتلكها.
وقالت الخارجية الأمريكية إنها ستواصل البحث عن الحقائق لمحاسبة أولئك المسؤولين عن مقتل الصحفي ”مع الحفاظ على العلاقة الاستراتيجية المهمة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية“.
وذكر الجنرال جوزيف دانفورد رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة يوم السبت أن المملكة تلعب دورا عسكريا أساسيا لصالح الولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط.