السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
الصحة العامة: لقاح MMR يحمي الأطفال ويعزز المناعة
القدّية للاستثمار شريك مؤسس لسباق جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا 1
حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
-
31°
ناقش وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي خلال زيارته لمقر الغرفة التجارية الصناعية في تبوك ولقائه برجال وسيدات الأعمال وممثلي القطاع الخاص بالمنطقة، أبرز التحديات والعقبات التي تواجه المستثمرين ورواد الأعمال، والأهمية التجارية والاستثمارية للمنطقة.
كما استعرض القصبي، مع المجتمعين أبرز الفرص الواعدة في مختلف القطاعات، وما تتميز به منطقة تبوك ومحافظاتها من فرص واعدة في مختلف القطاعات.
وأبرز القصبي أهمية الدور الكبير للقطاع الخاص في مسيرة التنمية الاقتصادية التي تشهدها المملكة، حاثاً رجال الأعمال في المنطقة على طرح مبادراتهم ورؤيتهم في قطاعاتهم المختلفة عبر الغرفة التجارية بالمنطقة، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل على متابعة جميع المبادرات والمقترحات المقدمة من القطاع الخاص للإسهام في تطوير وتحسين جميع الأعمال.
وأكد أنه ستتم دراسة ما تم طرحه من مقترحات وما يواجهه رجال وسيدات الأعمال في منطقة تبوك، من تحديات وإيجاد الحلول وتذليل الصعوبات والعقبات كافة أمام استثماراتهم، مبدياً استعداد الوزارة لتلقي جميع المقترحات التي من شأنها تطوير وتحسين بيئة الاستثمار وتيسير الإجراءات وطرح فرص تطوير الأعمال كافة.
كما تفقد القصبي مقر فرع الوزارة بمنطقة تبوك واطلع على الخدمات المقدمة من قبل الفرع للمستفيدين في المنطقة.
واطلع القصبي على أعمال الفرق الرقابية والميدانية على الأسواق والمنشآت التجارية في منطقة تبوك، وحث الجميع على مواصلة أداء العمل ومضاعفة جهود الأعمال الرقابية، وتيسير الإجراءات من أجل تقديم جميع الخدمات المتعلقة بالتجار والمستهلكين.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
البلوي
العنوان خلاف الخبر…
وين البشرى بالموضوع