فرق مدرّبة وآليات حديثة للعناية بنظافة المسجد النبوي على مدى الساعة
أستراليا تعلن ميزانية 2025 بتخفيضات ضريبية ودعم للأسر
4 توجيهات من الحج والعمرة لتخفيف الزحام في الحرم المكي
5 مواقع لاحتفالات عيد الفطر في الطائف
كثافات عالية بالمسجد الحرام والأمن العام: أولوية النقل للمعتمرين أوقات الذروة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 2.572 كرتون تمر في دمشق
جاهزية 2477 مصلى وجامعًا لإقامة صلاة عيد الفطر في مكة المكرمة
احذروا مسببات الحوادث تزامنًا مع إجازة عيد الفطر
اصطدام طائرتين عسكريتين فرنسيتين خلال عرض جوي
موعد صرف معاش الضمان الاجتماعي للدفعة 40
رفع الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية الدكتور خالد بن عبد الله النامي باسمه وباسم جميع منسوبي الملحقية الثقافية السعودية بالقاهرة وباسم جميع الطلبة الدارسين بجمهورية مصر العربية، أسمى الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهما الله ورعاهم – لما يقومان به من جهد كبير في سبيل رعاية كافة المواطنين السعوديين في أرجاء العالم.
وقال الدكتور النامي بمناسبة زيارة سمو ولي العهد لجمهورية مصر العربية : إن ما تشهده المملكة من تطور وازدهار وتعيشه من أمن واستقرار، وما تزخر به من ثروات وإمكانات وموارد بشرية في ظل القيادة الرشيدة يؤهلها لأن تكون في مصاف الدول المتقدمة.
وعدّ رؤية المملكة 2030 التي أقرها خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – نبراسًا لمستقبل المملكة الزاهر – بإذن الله -، يهتدي بها الجميع، كما أنها تأتي إيذانًا ببدء مرحلة جديدة من التطوير والعمل الجاد لاستشراف المستقبل، ومواصلة السير في ركاب الدول المتقدمة، وتحقيق النمو المنشود.
وأضاف: أن سمو ولي العهد بمثابة المنارة التي يهتدي بها الطلبة الدارسين بجمهورية مصر العربية ويحثهم على بذل المزيد من الجهد في سبيل تحصيل العلم النافع من جميع دول العالم للمشاركة في عملية البناء والتطور التي تشهدها المملكة.
ودعا الملحق الثقافي السعودي بجمهورية مصر العربية في ختام تصريحه الله العلي القدير أن يديم على بلادنا الغالية نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظها من كل سوء وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويسدد على طريق الخير والصلاح خطاهما، وأن يمتعهما بالصحة والعافية ويجعلهما ذخرًا للإسلام والمسلمين.