مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أبدى الأمير البريطاني أندرو، دوق يورك، حماسة شديدة لاستمرار مبادرته لدعم رواد الأعمال في التعامل مع المملكة، موجهًا رده لكل الحملات المغرضة التي دعته لقطع علاقته بالمملكة بعد وفاة الصحفي جمال خاشقجي في مقر القنصلية السعودية بمدينة إسطنبول التركية.
وقال دوق مدينة يورك خلال حديثه لهيئة الإذاعة البريطانية BBC: “وفاة الصحفي كانت “حالة فظيعة”، لكن يجب ألا تتوقف مبادرة “بيتش آت بالاس” عن تشجيع ودعم وبدء وتنمية الأعمال في المملكة”.
وأكد الأمير أندرو خلال تناوله للأحداث مع إذاعة BBC، أن الشباب السعودي والمستثمرين الراغبين في بدء أعمالهم، ليس لهم علاقة من قريب أو بعيد بالأحداث المتعلقة بموت خاشقجي”.
دوق يورك شغل منصب “الممثل الخاص” للمملكة المتحدة على مستوى التجارة والاستثمار منذ عام 2001 حتى تنحيه في عام 2011.
وفي إطار عمله كمبعوث تجاري للمملكة المتحدة، كانت مهمته الأولى تعزيز مصالح بريطانيا في الخارج، وتوسيع نطاق الاستثمارات والعمل على تعميق التعاون التجاري والاقتصادي مع مختلف الدول في العالم.
وأوضح الأمير أندرو أن “من الناحية الواقعية والعمل على الأرض، يجب ألا تتوقف بريطانيا للحظة واحدة في تشجيع ودعم الشركات الناشئة والمتنامية”.
وتابع دوق يورك: “المملكة تسعى إلى تنويع اقتصادها، ولديها شعب ينمو بتزايد ويحتاجون إلى أشياء للقيام بها، لذا إذا كنا مجرد مجموعة من الأنشطة الشاملة، فحينئذ أعتقد أنه لا ينبغي يجب أن نلوم على الشعب في شيء لا علاقة لهم به”.
يذكر أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان كان قد زار بريطانيا خلال مارس الماضي، والتقى بقادة الحكومة وعدد من الأشخاص في العائلة المالكة، على رأسها الملكة إليزابيث.
وأسفرت زيارة ولي العهد عن العديد من الاتفاقيات التجارية والتي تتنوع فيما بينها من حيث المجالات والأغراض والقيمة التي تضيفها للاقتصاد في البلدين.