الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مسرح تفاعلي وعروض وألعاب احتفاء بالعيد في الشمالية
يوما بعد يوم تتكشف قصص وحقائق عن خيوط دعم الإرهاب، حول العالم، عبر تمويل بعض العناصر لتنفيذ عمليات إجرامية، ومنهم الإرهابي أحمد إبراهيم الأحمد.
وكان قد صدر “قبل يومين حكم قضائي من محكمة أريزونا بالسجن المؤبد ضد شخص سوري اسمه أحمد إبراهيم الأحمد متورط بصناعة متفجرات”.
ونشر رجل الأعمال، محمد سمان تفاصيل تقرير المحكمة الفيدرالية بشأنه حيث قال، في سلسلة تغريدات عبر حسابه في “تويتر”: “ملف هذا الإرهابي القذر ومعلومات قضيته بالكامل وصلتني الآن من المحكمة الفيدرالية في ولاية أريزونا، أكثر من عشرة آلاف صفحة من التفاصيل المذهلة عن تورطه بصناعة متفجرات في العراق وسوريا وهروبه إلى تركيا وتمويله والتستر عليه من عصابة الإخوانجية المنافقين الإرهابيين.. التفاصيل مدهشة!!”.
وأضاف السمان: “”هذا الإرهابي قدم طلب استدعاء لتقديم شهادة من السيناتور ليندساي غراهام وقرر مجلس الشيوخ تعيين مستشار قانوني لتمثيله في محكمة أريزونا؟ مضيفا “أليس هذا هو نفس السيناتور اللي كان قبل أسبوعين يجعجع على السعودية بسبب قضية خاشقجي؟!”.
وتابع السمان قائلا: “هذا هو الإرهابي الذي تم اعتقاله في تركيا سنة 2011 بموجب مذكرة اعتقال من الإنتربول وترحيله إلى أميركا سنة 2014 حيث تمت محاكمته بالمحكمة الفيدرالية في ولاية أريزونا والحكم عليه بالسجن المؤبد، مضيفا أن العصمنلي حاولوا التستر عليه وعلى من يموله.
ونشر السمان، صورة من مذكرة إلقاء القبض على هذا الإرهابي وأمر اعتقاله تمهيداً لمحاكمته في محكمة أريزونا بموجب ستة اتهامات تعتبر جرائم فيدرالية خطيرة في أميركا. وللعلم تم توكيل عشرة محامين للدفاع عنه “مجاناً” من مكتب المدافعين العامين الفيدراليين لأنه لا يستطيع توكيل محام وتحمل تكلفته!!
كما نشر السمان، صورة جوازات السفر السورية والعراقية “المزورة” التي كان يحملها هذا الأحمد، وبعض أجهزة المتفجرات التي كان يصنعها لقتل المواطنين الأبرياء حسب أوامر قيادات جماعته الإخوانجية وبصماته من وكره بعد اقتحامه للقبض عليه لكنه هرب إلى تركيا.