المجلس الصحي السعودي: اتبعوا قاعدة 60/ 60 لسلامة السمع المحكمة العليا تؤيد حظر تيك توك في أمريكا موعد انتهاء مهلة تمديد فترة تخفيض المخالفات المرورية 50% انخفاض طفيف بأسعار الذهب في السعودية اليوم السبت توقعات بانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة بدءًا من الأحد المركزي الروسي يخفض الدولار واليورو ويرفع اليوان الصيني طقس السبت.. أمطار ورياح نشطة وضباب على عدة مناطق ضبط 5 مقيمين لممارستهم الصيد داخل منطقة محظورة في جازان توكلنا: تحققوا من تحديث التطبيق إلى آخر إصدار أهداف وفوائد برنامج المصافحة الذهبية
سلطت شبكة بلومبيرغ الأميركية الضوء على خطاب أمير قطر تميم بن حمد آل ثان لبلاده، وأكدت أن افتقاده للعديد من النقاط خلال حديثه يشير إلى عدد من الأمور الخاصة بسياسات الدوحة.
وخلال الخطاب السنوي الذي استمر 17 دقيقة، لم يذكر تميم أي شيء عن الجهود المبذولة لإنهاء المقاطعة التي تقودها المملكة بمشاركة كل من الإمارات ومصر والبحرين.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن أمير قطر لم يشر أيضًا إلى الأسباب التي أدت إلى اتخاذه بعض القرارات المتعلقة بتغيير الحكومة وبعض المسؤولين.
وأوضحت أن قراره بتغيير بعض المسؤولين في الوزارات الذي جاء يوم الأحد، لم يكن له أي ذكر في خطاب تميم، مشيرة إلى أنه اتخذ قرارات بتصعيد عدد من أفراد العائلة المالكة الأصغر سنًا والمديرين التنفيذيين البارزين إلى المناصب القيادية.
ووصفت بلومبيرغ هذا القرار بأنه أكبر تغيير في القيادة منذ توليه السلطة في عام 2013، لافتة إلى أن ذلك كان بحاجة إلى تفسير واضح يرد في خطابه إلى البلاد.
وبدلاً من ذلك، ركز الأمير على خطط تطوير البنية التحتية لقطر قبل انطلاق نهائيات كأس العالم لكرة القدم لعام 2022، بالإضافة إلى الجهود الرامية إلى الحفاظ على مكانتها كأكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم، متناسيًا الموضوعات الأكثر جدالية في الشارع القطري.
وعكف أمير قطر منذ سنوات على منح السلطة للمقربين من أصدقائه وأقاربه خلال الفترة الماضية، وذلك دون النظر إلى مدى الكفاءة التي يتمتعون بها في العمل العام والسياسي.