الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات
قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها
الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي
حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري
شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق
الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد
خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق
خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع
إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس
-
15°
واصل منتدى الأبحاث الطبية الـ9، الذي ينظمه مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية (كيمارك) بالشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني، تقديم أوراقه العلمية المتخصصة، حيث انطلق لليوم الثاني بجلسة بعنوان “تمويل البحث والتطوير والشركات الدوائية والتقنية والحيوية في القطاعات الحكومية والخاصة ومع المستثمرين والمؤسسات الخيرية”، يقدمها نخبة من الباحثين كالدكتورة فاطمة قاسم، العضو المنتدب للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والدكتور مازن حسنين العضو المنتدب للمشروع السعودي للقاحات والصيدلانية الحيوية، والدكتور سكوت مكنيل مدير شركة ليدوس الحيوية الطبية.
ثم جلسة عن الاستفادة من البنية التحتية للأبحاث الوطنية قدمها الدكتور ماجد الفضل نائب المدير التنفيذي بكيمارك والدكتورة علياء رضوان وكيلة عمادة البحث العلمي لشؤون النشر العلمي جامعة الأميرة نورة والدكتور خالد أبو خبر نائب الرئيس التنفيذي لمركز الأبحاث، ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث والدكتور عبير المصري للأبحاث بجامعة الملك سعود.
وبعدها جاءت الجلسة الأخيرة بعنوان بناء بحث وتطوير طبي وتقني حيوي قوي من خلال الشركات قدمها الدكتور أنس الحنيحن مدير حاضنات بادر للتقنية الطبية الحيوية، والدكتور عبدالمحسن المجنوني المدير العام التنفيذي لشركة تطوير المنتجات البحثية والدكتور عادل الهرف، نائب الرئيس لقطاع الدواء، الهيئة العامة للغذاء والدواء، وسكوت مكنيل مدير شركة ليدوس الحيوية الطبية، فيما أدار الجلسة كل من علي القرني وعادل المطيري الذي أوضح أنه يجب علينا لإنجاح لمشروع التكنولوجيا الحيوية، إقامة شراكات مع شركات التكنولوجيا الحيوية الكبرى أو المؤسسات الأكاديمية أو المراكز البحثية.
ولفت إلى أن معايير الشراكة الناجحة في قطاع التكنولوجيا والتي تندرج حول نوعية المنتج والثقة المتبادلة بين الشركات، كما يجب اختيار الشريك المناسب الذي يساعد على تطوير المنتج الحيوي، ومن ثم الوصول به إلى السوق وإلا ستصبح الشراكة عبئًا على الطرفين من ناحية استخدام الموارد المشتركة.
تابعوا قناة المواطن على واتساب