التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية للجبيل وينبع حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء الهيئة الملكية لمحافظة العلا تعلن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ36 درجة والسودة الأدنى أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الاثنين و”المدني” يحذر ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إسبانيا لـ 207 أشخاص
في اليوم العالمي للصحة النفسية هناك بعض النصائح المهمة لتوطيد علاقة الوالدين بالطفل، ولكن هذه العلاقة الجميلة قد تشوبها بعض المشكلات في حالة اعتماد الآباء على ضرب الطفل بسبب بعض تصرفاته.
وبمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية ، حذر أطباء وتربويون من ضرب الأطفال لأنه يولد مشاعر سلبية وكراهية قد تطغى على البراءة.
وأكد تربويون في اليوم العالمي للصحة النفسية أن الضرب يزيد من احتمالية الإصابة بالاضطرابات النفسية لدى الطفل مثل القلق والرعب والفوبيا والتوتر بل والعند الذي يسبب أزمة كبيرة لدى الوالدين.
كما يتسبب الضرب بحدوث تغييرات سلوكية سلبية كرغبة الطفل في ممارسة العنف الجسدي على الغير، وأيضاً يولد لدى الطفل سلوكيات سيئة كالكذب لكي يحمي نفسه من الأذى والضرب.
ويلغي الضرب الحوار ويضيع فرص التفاهم بين الآباء والأطفال، على الرغم من ضرورة فهم دوافع الأطفال وسلوكهم ونفسياتهم وحاجاتهم لمعرفة الطريقة المثلى للتعامل معهم.
وبحسب نصائح الأطباء والتربويين في اليوم العالمي للصحة النفسية يجب التعامل مع الطفل على أنه شخص جيد ومحبوب، ولكن بعض التصرفات هي التي تحتاج إلى تقويم
اليوم العالمي للصحة النفسية يحتفل فيه كل عام في يوم 10 أكتوبر لإذكاء الوعي العام بقضايا الصحة النفسية.
والغرض من اليوم العالمي للصحة النفسية إجراء مناقشات أكثر انفتاحاً بشأن الأمراض النفسية وتوظيف الاستثمارات في الخدمات ووسائل الوقاية على حد سواء.
وتشير الإحصاءات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية في عام 2002 إلى أنّ 154 مليون نسمة يعانون من الاكتئاب على الصعيد العالمي، علماً بأنّ الاكتئاب ليس إلاّ أحد أنواع الأمراض النفسية.
وكان أول الاحتفالات بـ اليوم العالمي للصحة النفسية في عام 1992 بناء على مبادرة من الاتحاد العالمي للصحة النفسية، وهي منظمة دولية للصحة النفسية مع أعضاء وشركاء في أكثر من 150 بلداً.