اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
وزارة الثقافة تعلن إطلاق “الخط الأول” و”الخط السعودي” وتطوير تطبيقاتهما الرقمية
العُلا تستضيف أول قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام
وفاة وزير الخدمة المدنية السابق محمد العلي الفايز
أكد جي دي جوردون، المتحدث الأسبق باسم وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، ومستشار الأمن القومي لحملة دونالد ترامب الرئاسية، أن العلاقات التي تجمع المملكة والولايات المتحدة هي الأفضل على مستوى العالم، مشيرًا إلى أن كلا الجانبين في حاجة إلى الطرف الآخر بشكل قوي على كافة المستويات.
وقال جوردون خلال حوار له: “الصلات التي تجمع المملكة والولايات المتحدة من أهم العلاقات في العالم، فكلا البلدين يحتاج إلى الطرف الآخر اقتصاديًا ودبلوماسيًا، كما أن العلاقات الأمنية التي تجمع البلدين تعد في غاية الأهمية لاستقرار منطقة الشرق الأوسط”.
وأشار إلى أن أهم الأمور التي يجب أن تحظى بتعاون مشترك بين السعودية والولايات المتحدة، هو منع إيران من امتلاك أسلحة نووية، موضحًا أن واشنطن تحتاج إلى معاونة الرياض بشكل رئيسي في ذلك.
وأوضح أن أحد أهم أمور التي تحتاج إلى التعاون بين البلدين هو العمل المشترك ضد التنظيمات الإرهابية، بما في ذلك جماعة الإخوان، والتي تصنفها العديد من البلدان في قوائم التنظيمات الإرهابية.
وبشأن وفاة الصحفي جمال خاشقجي، قال جوردون: “على الرغم من كون هناك بعض الخلافات، إلا أنه بمجرد بدء الموجة الثانية من العقوبات الأميركية ضد إيران، ستحتاج الولايات المتحدة للمملكة”، موضحًا أن تلك الخلافات ستختفي خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأوضح أن صحيفة واشنطن بوست أداة طيعة في أيدي الحزب الديمقراطي، مشيرًا إلى أنها نشرت بعض الأمور الشخصية عنه حصلت عليها من خلال التحقيقات، وهو أمر غير قانوني.
ولفت إلى أن كراهية بعض وسائل الإعلام اليسارية في الولايات المتحدة للمملكة، تنبع من اعتراف ترامب بأن الرياض لها أهمية عظمى على كافة المستويات في العالم، وهو الأمر الذي يحاول الديمقراطيون انتقاده من حين إلى آخر.