بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن الرؤية التنموية الطموحة التي تنتهجها المملكة العربية السعودية تجعل منها شريكًا مؤثرًا في صياغة مستقبل الاقتصاد العالمي، مشيدًا بالمبادرات النوعية التي تتبناها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود والرامية إلى تحفيز الحوار البناء حول سبل تعزيز التعاون نحو اكتشاف مسارات جديدة لدفع جهود التنمية المستدامة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
جاء ذلك بمناسبة حضور سموه فعاليات اليوم الثاني لمنتدى مبادرة مستقبل الاستثمار التي ينظمها صندوق الاستثمارات العامة في المملكة، برعاية خادم الحرمين الشريفين خلال الفترة من 23 إلى 25 أكتوبر الجاري في العاصمة الرياض بحضور عربي وعالمي كبير.
وأثنى سموه على المستوى التنظيمي للمبادرة والذي يعكس مدى اهتمام المملكة بالموضوعات المطروحة للنقاش وحرصها على تهيئة المناخ الملائم لإنجاح أهدافه مع استقطاب المبادرة في دورتها الثانية مشاركة نوعية تحدث خلالها لفيف من كبار المسؤولين العرب والأجانب حول طيف واسع من الموضوعات المعنية بمستقبل الاستثمار.
وأعرب سموه عن خالص التقدير والامتنان لما وجده الوفد الإماراتي الكبير الذي زاد عدد أعضائه على 150 من معالي الوزراء و الرؤساء التنفيذيين والمستثمرين ورجال الأعمال من حسن استقبال وكرم ضيافة، في بلدهم الثاني المملكة، مؤكدًا عمق العلاقات التاريخية والروابط الأخوية بين البلدين والشعبين الشقيقين، وتطابق وجهات نظر الجانبين حول متطلبات التطوير والتنمية خلال المرحلة المقبلة وفي مقدمتها الاهتمام بالاستثمار في دعم قدرات الشباب وتعزيز مشاركتهم وإمدادهم بمقومات التميز اللازمة لتمكينهم وتوظيف أحدث التقنيات في ترسيخ أسس التنمية المستدامة وصولًا إلى أرقى مراتب التميز في شتى المجالات.