تعميم من السديس لتفعيل المهام الإثرائية المتخصصة لرئاسة الحرمين
وعد أمه بالسيف فأوفى.. قصة وفاء بين رقيب أول البراء بن عمر العتيبي ووالدته
احذروا من محاولة الحج بلا تصريح
اعتبارًا من الأربعاء 20 شوال.. دخول المقيمين مدينة مكة المكرمة بتصريح
الساعة 11:59 مساءً.. آخر موعد للاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز
مخبأة في مركبة.. القبض على شخصين لترويجهما 27 كيلو قات في عسير
نجاح لامس القمة.. الرياضة النسائية في السعودية بدأت حُلمًا وأصبحت واقعًا
إحباط تهريب 3.6 كيلو حشيش في المدينة المنورة
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 192 كيلو قات في عسير
رد رئيس المجلس الشعبي الوطني (البرلمان) السعيد بوحجة على الوقفة الاحتجاجية لعشرات النواب الجزائريين المطالبين برحيله أمام الباب الرئيس للهيئة التشريعية، وإغلاقه بالأغلال، لمنعه من الصعود إلى مكتبه، بأنها أفعال بلطجية وستتم محاسبتهم.
ويأتي هذا التطور في الأزمة البرلمانية في الجزائرية في إطار مطالبة لنواب باستقالة رئيس البرلمان من منصبه، بعد اتهامات بتجاوزه الخطوط الحمراء إثر سلسلة من الأخطاء التي وقع فيها، منذ تزكيته في منصبه، ولكنه رفض التنحي ما لم يأته أمر من الرئاسة، بحسبه.
ويسعى أكثر من 300 نائب، من أصل 462 نائباً في البرلمان، إلى دفع الرجل الثالث في الدولة إلى الاستقالة، حيث وقعوا عريضة لسحب الثقة من بوحجة.
ويقود نواب في حزب جبهة التحرير الوطني (صاحب الأغلبية) الذي ينتمي له حجة هذه المطالبات، مدعومون بتشكيلات سياسية أخرى.
ويشكو أعضاء البرلمان من “طريقة تعامل بوحجة معهم، فضلاً عن اتخاذ قرارات ارتجالية وأحياناً غير قانونية، ولا علاقة لها بالبروتوكولات”.
أما النقطة التي فجَّرت العلاقة بين النواب والرئيس، فكانت إنهاء مهام الأمين العام للبرلمان بشير سليماني الذي تصدى، حسب مصادر “سكاي نيوز عربية”، لممارسات غير قانونية لبوحجة؛ ما تسبب في إقالته بشكل منفرد.