مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
سنمضي جموعًا ندكّ العدى
وقرآن ربي لنا موردًا
ويبعث فينا يقينًا جديداً
فيوم الشهادة نصرٌ مجيد..
بهذه الكلمات قدم مواطنون ومقيمون الشكر إلى قوات تحالف إعادة الشرعية في اليمن، الذين يبذلون الدم لتطهير البلد الشقيق من ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران.
ويقف العالم ليشاهد يد التحالف تواجه الإرهاب الحوثي وأخرى تبني اليمن، وهو ما استدعى ضرورة تقديم الشكر والتقدير لهم على جهودهم وجهود المملكة التي تدخلت لإنقاذ شقيقتها من براثن الظلام، وشكر خاص أيضًا على تدخلهم لإنقاذ المهرة اليمنية بعد إعصار “لبان” الذي ضربها قبل أيام وتسبب في تشريد الأهالي وتدمير المنازل،، حيث عبر وسم “قوات التحالف شكرًا لكم”، على موقع “تويتر”، لم توفِّ الكلمات حق الأبطال، وإن جاءت التعليقات تلخص مشاعر الحب والتقدير إلى هؤلاء الشجعان.
وقال معز المجدي: يا أبطال الأمة الإسلامية شكرًا لكم وانتم تخوضون حرب العز والكرامة وملاحم البطولة لإخراج إرهابيي إيران الخبيثة من جحورهم وأوكارهم العفنة..حفظكم الله يا درع الامة دعواتك للاشاوس الإشراف”.
وكتبت مها: حليفهم النصر.. الملك فهد حرر الكويت والملك عبد الله وقف مع البحرين والملك سلمان حرر اليمن”.
وعلق مهدي: “مهما كتبنا وعبرنا عن ما بداخلنا من مشاعر صادقة تجاه المملكه فلن نوفيها حقها المهره لن تنسى وقفتكم”.
وقدم حاتم شويلة شكره لمن يسهر ويتعب ويخاطر لأجل أمننا ودفاعًا عن وطننا.
ومن جانبه، قال جزاع: “دامت بلادي عزً للإسلام والمسلمين جنود يدافعون عن عقيدتنا الإسلامية وجنود يقدمون المساعدات بالإنسانية هكذا هي السعودية العظمى.. نسأل الله أن يحفظ ملكنا وولي عهده وان يديم على بلادنا الأمن والأمان”.
أما أبو سلمان فعلق بالقول: هذا الوطن شامخ ولا هزه الريح ربي وهب أهله عزيمه و إصرار قيادته عظمى وشعبه طحاطيح كبار المصايب عندنا تصبح صغار ما همنّا أهل الغدر والتصاريح واللي يشب النار نحذفه فالنار”.