الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
اكتشف باحث أمني ثغرة أمنية في إصدار سطح المكتب الرسمي من تطبيق التراسل المشفر تيليغرام لأنظمة التشغيل ويندوز وماكنتوش ولينكس والنسخة المخصصة لتطبيقات ويندوز، وسمحت هذه الثغرة بكشف عناوين برتوكول الإنترنت IP الخاصة والعامة للمستخدمين بشكل افتراضي أثناء المكالمات الصوتية بسبب إطار العمل نظير إلى نظير P2P، كما لم يكن لدى المستخدمين خيار لإيقاف تشغيل الميزة التي قد تجعلهم عرضة للهجمات الإلكترونية.
وتعمل الخدمة على تعزيز نفسها كخدمة تراسل فوري مشفرة تتيح لمستخدميها البالغ عددهم 200 مليون مستخدم نشط شهرياً إجراء دردشات ومكالمات صوتية مشفرة مع مستخدمين آخرين عبر الإنترنت.
وتقدم الشركة خياراً يسمى “لا أحد”، يمكن للمستخدمين تفعيله لمنع عرض عناوين IP الخاصة بهم أثناء المكالمات الصوتية، لكن تمكين هذا الخيار يؤدي إلى توجيه مكالمات تيليغرام الصوتية عبر خوادم الشركة، مما يؤدي إلى تقليل جودة الصوت الخاصة بالمكالمة.
ووجد الباحث أن خيار “لا أحد” متاح فقط لمستخدمي الهواتف المحمولة، وليس لنسخة سطح المكتب من التطبيق، مما يكشف عن موقع جميع مستخدمي تطبيق سطح المكتب.
وأبلغ الباحث الأمني Dhiraj Mishra فريق تيليغرام الأمني حول الثغرة، وقامت الشركة بتصحيحها في الإصدارين 1.3.17 و 1.4.0 من التطبيق، وتم منح Mishra مكافأة بقيمة 2000 يورو مقابل الكشف عن هذه المشكلة للشركة.
ويمكن للمستخدمين تفعيل الخيار من خلال التوجه نحو الإعدادات ومن ثم الخصوصية والحماية ومن ثم المكالمات الصوتية ومن ثم تحويل P2P إلى “لا أحد”، مما يسمح بإيقاف مكالمات P2P بشكل كامل أو قصرها على جهات الاتصال الخاصة بالمستخدم، وينتهي بذلك الخطر الذي قد يتعرض له المستخدمين الذين يستخدمون التطبيق من أجل الحفاظ على الخصوصية وإخفاء الهوية مثل الصحفيين والمنشقين السياسيين أو المدافعين عن حقوق الإنسان.